في زاوية تحجب عنه الرؤية،
يستلقي مستسلما لتعبه.
حفيف جلد الأفعى يأتيه من خلف أذنه،
يتجاهل حدسه، فتلذعه.
- لماذا لم يستمع إلى الطنين الذي ملأ رأسه؟
- استهان بألمه، فمات!
لم يتعرفوا على ملامحه،
كتبوا على شاهد قبره:
- هنا يرقد من لم يستفت قلبه!
في زاوية تحجب عنه الرؤية،
يستلقي مستسلما لتعبه.
حفيف جلد الأفعى يأتيه من خلف أذنه،
يتجاهل حدسه، فتلذعه.
- لماذا لم يستمع إلى الطنين الذي ملأ رأسه؟
- استهان بألمه، فمات!
لم يتعرفوا على ملامحه،
كتبوا على شاهد قبره:
- هنا يرقد من لم يستفت قلبه!