عرض العناصر حسب علامة : صالح

موسم الهجرة إلى الشمال؛ تقدم لك وصفا فريدا للسودان وتاريخه وتفاصيل الحياة اليومية في ريفه وعلى ضفاف “النيل العظيم”؛ تأسرك بتفاصيل الحياة البسيطة لأناس بسطاء؛ تجمعهم روحانية وشهوانية وحب للحياة في آن معا.
اللغة ميزة أخرى في هذه الرواية؛ لغة عربية فصحى؛ قوية وجزلة في ذات الوقت؛ ترسم لك صورا سحرية لحياة واقعية؛ فتزيد من استمتاعك بالقراءة.
تختم الرواية بمحاولة الراوي الانتحار في النهر كما ولدته أمه؛ لربما كان هذا رمزا إلى التحرر والانعتاق؛ ربما كان رغبة في ممارسة طقوس يتطهر بها الراوي من كل ما يتعلق بهذه البلد التي ما زالت ترسف في أغلال الماضي؛ لربما كانت رغبة جديدة في الحياة أو أكثر..

رواية تستحق أن تقرأ وتفك رموزها؛ تقدم لك السهل الممتنع؛ وتكتشف بروحك أن لا شيء قد تغيّر؛ فنحن ما نزال نحن رغم كل شيء.

 

نشر في مكتبة أنفاس

الطيب صالح - أو "عبقري الرواية العربية" كما جرى بعض النقاد على تسميته- أديب عربي من السودان، اسمه الكامل الطيب محمد صالح أحمد. ولد عام (1348 هـ - 1929م) في إقليم مروي شمالي السودان بقرية كَرْمَكوْل بالقرب من قرية دبة الفقراء وهي إحدى قرى قبيلة الركابية التي ينتسب إليها، وتوفي في أحدي مستشفيات العاصمة البريطانية لندن التي أقام فيها في ليلة الأربعاء 18 شباط/فبراير 2009 الموافق 23 صفر 1430 هـ. عاش مطلع حياته وطفولته في ذلك الإقليم، وفي شبابه انتقل إلى الخرطوم لإكمال دراسته فحصل من جامعتها على درجة البكالوريوس في العلوم. سافر إلى إنجلترا حيث واصل دراسته، وغيّر تخصصه إلى دراسة الشؤون الدولية السياسية.

نشر في مكتبة أنفاس
الإثنين, 28 شباط/فبراير 2011 17:49

تحميل رواية بندر شاه ضو البيت للطيب صالح

الطيب صالح - أو "عبقري الرواية العربية" كما جرى بعض النقاد على تسميته- أديب عربي من السودان، اسمه الكامل الطيب محمد صالح أحمد. ولد عام (1348 هـ - 1929م) في إقليم مروي شمالي السودان بقرية كَرْمَكوْل بالقرب من قرية دبة الفقراء وهي إحدى قرى قبيلة الركابية التي ينتسب إليها، وتوفي في أحدي مستشفيات العاصمة البريطانية لندن التي أقام فيها في ليلة الأربعاء 18 شباط/فبراير 2009 الموافق 23 صفر 1430 هـ. عاش مطلع حياته وطفولته في ذلك الإقليم، وفي شبابه انتقل إلى الخرطوم لإكمال دراسته فحصل من جامعتها على درجة البكالوريوس في العلوم. سافر إلى إنجلترا حيث واصل دراسته، وغيّر تخصصه إلى دراسة الشؤون الدولية السياسية.

نشر في مكتبة أنفاس
الإثنين, 28 شباط/فبراير 2011 17:38

تحميل قصة الرجل القبرصي للطيب صالح

ليست مجرد قصة قصيرة .. انها حالة كاملة تعيشها ،هي أقرب الى اللغز .. ما ان تقترب من منتصفها حتى تتضح لك أمور كثيرة ، تجعلك مصرا على اعادة القراءة من اول سطر حتى ترتب افكارك تبعا لما اكتشفته ، ثم تعيد الكرة بعد أن تكتشف شيئا جديدا.
يجتهد الاديب في أن يضفي نوعا من التورية على حكاياته ، وقد جربتم هذا النمط بالتأكيد لكن أن تكون القصة بكاملها عبارة عن تورية ، وكل كلمة فيها ترمز الى معنى مختلف تماما عن المعنى الواضح الصريح.

الطيب صالح - أو "عبقري الرواية العربية" كما جرى بعض النقاد على تسميته- أديب عربي من السودان، اسمه الكامل الطيب محمد صالح أحمد. ولد عام (1348 هـ - 1929م) في إقليم مروي شمالي السودان بقرية كَرْمَكوْل بالقرب من قرية دبة الفقراء وهي إحدى قرى قبيلة الركابية التي ينتسب إليها، وتوفي في أحدي مستشفيات العاصمة البريطانية لندن التي أقام فيها في ليلة الأربعاء 18 شباط/فبراير 2009 الموافق 23 صفر 1430 هـ. عاش مطلع حياته وطفولته في ذلك الإقليم، وفي شبابه انتقل إلى الخرطوم لإكمال دراسته فحصل من جامعتها على درجة البكالوريوس في العلوم. سافر إلى إنجلترا حيث واصل دراسته، وغيّر تخصصه إلى دراسة الشؤون الدولية السياسية.

نشر في مكتبة أنفاس
الإثنين, 28 شباط/فبراير 2011 17:12

تحميل رواية عرس الزين للطيب صالح

هذه الرواية تدور حول شخصية الزين - (الزين) الذي يعيش في قرية سودانية. هو شاب من الدراويش أو من يُطلق عليهم (المبروكين)، ينوي الزواج من (نعمة) ابنة عمه.
وهناك تفاوت بين الشخصيتين حيث القبح سمة الأولى، والجمال سمة الثانية:
(كان وجه الزين مستطيلاً، ناتئ عظام الوجنتين والفكين وتحت العينين، وجبهته بارزة مستديرة، عيناه محمرتان دائمًا، محجراهما غائران مثل كهفين في وجهه، ولم يكن على وجهه شعر إطلاقًا، لم تكن له حواجب ولا أجفان، وقد بلغ مبلغ الرجال، وليست له لحية أو شارب… تحت هذا الوجه رقبة طويلة) من بين الألقاب التي أطلقها الصبيان على الزين (الزرافة)… الذراعان طويلتان كذراعي القرد…).
أما هي ففتاة حلوة وقورة المحيا قوية الشخصية، متعلمة تحفظ القرآن بنهم وتتلذذ بتلاوته، تعجبها آيات منة تنزل على قلبها كالخبر السار… كانت تحلم بتضحية عظيمة لا تدري نوعها- تضحية ضخمة ستؤديها في يوم من الأيام. نشأت نعمة ومحور شخصيتها الشعور بالمسؤولية، فهي تشارك أمها أعباء البيت…. ويعرف أخوتها أن هذه الفتاة الغاضبة العينين الوقورة المحيا تضم صدرها على أمر تخفيه عنهم. لقد رفضت الكثيرين ممن تقدم لها بطلب يدها.

نشر في مكتبة أنفاس

آخر المقالات