غمام اطل
من ضاحية الليل
يداعبه
عطر شادية
كانت هنا
توقظ في حينا
رجفة المساء.
أيا قبرة
خذيني للريح
امزجي رعشتي
بماء الثلج
انثريني رمادا
على مملكة العشق
فيتسع الصدى
ما بين البداية والنهايه.
يا امرأة
سقتني
من حبرها
من دمعها
سكرة الغياب،
اتركيني
أتماهى مع لذة الفجر
امزجي
رائحة قلبي
بماء السوسن والياسمين،
لولاك سيدتي
ما اخضرت
حروف القصيد
ولا زرعت في صدري
أغنية لا رتعاشة الجلد
عند بابك المغلق.
ماذا تبقى
من صهيل الليل
غير جرح علقته
على شجر يابس
وفي القلب آهات
أحملها لخطاطيف
بللتني بالوهج،
يتسع الصدى
يكبر الحزن
ما بيننا،
هذا حريقي
أشربه نبيذا
بين السطور
ينساب بين وجهي وعينيك
أفي كل هذا اعتلاء
لمالك السماء؟
على مملكة العشق
فيتسع الصدى
ما بين البداية والنهايه.
يا امرأة
سقتني
من حبرها
من دمعها
سكرة الغياب،
اتركيني
أتماهى مع لذة الفجر
امزجي
رائحة قلبي
بماء السوسن والياسمين،
لولاك سيدتي
ما اخضرت
حروف القصيد
ولا زرعت في صدري
أغنية لا رتعاشة الجلد
عند بابك المغلق.
ماذا تبقى
من صهيل الليل
غير جرح علقته
على شجر يابس
وفي القلب آهات
أحملها لخطاطيف
بللتني بالوهج،
يتسع الصدى
يكبر الحزن
ما بيننا،
هذا حريقي
أشربه نبيذا
بين السطور
ينساب بين وجهي وعينيك
أفي كل هذا اعتلاء
لمالك السماء؟