تعبتُ من حُلمي
فسهوتُ حباً بكِ ، ولكِ
حشوتُ عينيْ بالسراب
أبحتُ المسافةَ رقاً ، وجئتُ
من أقصى المدينةِ
أعلنكِ قلبيَ البشريا.....
ليحلَّ السلامُ علينا ,, يوم الوداع
ويومَ اللقاء
وما انفكَّ حبُّنا حيَّا.
***
فَوَشى القمرُ
.....بَينيْ
وحُلميْ.
وصارَ وهنُ مشتاقٍ
تجريدي من ذراعيَّا.
زمِّليني صحرائيَ الكبرى ...
كي لا تكون الحقيقةُ مُرةً
زمِّليني سمائيَ الأُخرى ...
كي أرى الحُلمَ مَرةً
زمِّليني لأَكونَ صدى نفسيْ
ولأَرى المطرَ أعلى من جبينيْ
وكي أُحمي منَ البتْرِ قدميَّا...
سلامٌ علينا يومَ الوداع
ويومَ اللقاء
ويومَ كانَ للحبِ دَويَّا.
***
أخبريني بملىءِ الكفنْ
بأيِّ الفصول جلدُ الإنسان يُبَّدلْ ؟؟
وبما أَغرتْكِ "باندورا"
لِتُغفلي القافلة
وتُحضِّري قرينَ "المُعطَّل"
مَنْ منكما اقترحَ قتليْ؟؟
مَنْ حَكَّ ذاكرَتَهُ بقلبيْ؟؟ لأَصيرَ وقوداً غائباً
ورماداً حاضراً
فَتُعليا ترانيمَ صلاتِكُما عليَّا ...
سلامٌ علينا يومَ الوداع
ويومَ اللقاء
ويومَ قابلتِ بالسِّرِّ "تَقيِّا" .
***
أُراقبُ جرحي
فَيُطِلُّ وجهكِ
ويدٌ تحملُ للقلبِ سَميَّا
سأوصي بمنعكِ عن ذِكرِ الهوى ،
فقد يحدثُ
... أنْ يعشقَ الدوريُّ دوريَّا.
آلآنَ ،، مانفعُ تمنّيَكِ الموتَ بعدما
أضحيتُ بصنيعكِ ،، نسياً منسيَّا ،،
سلامٌ علينا يومَ الوداع
ويومَ اللقاء
ويومَ يبعثُ حُبَّنا حيَّا.
رافع ابو رحمة
اووخان-الصين الشعبية
وحُلميْ.
وصارَ وهنُ مشتاقٍ
تجريدي من ذراعيَّا.
زمِّليني صحرائيَ الكبرى ...
كي لا تكون الحقيقةُ مُرةً
زمِّليني سمائيَ الأُخرى ...
كي أرى الحُلمَ مَرةً
زمِّليني لأَكونَ صدى نفسيْ
ولأَرى المطرَ أعلى من جبينيْ
وكي أُحمي منَ البتْرِ قدميَّا...
سلامٌ علينا يومَ الوداع
ويومَ اللقاء
ويومَ كانَ للحبِ دَويَّا.
***
أخبريني بملىءِ الكفنْ
بأيِّ الفصول جلدُ الإنسان يُبَّدلْ ؟؟
وبما أَغرتْكِ "باندورا"
لِتُغفلي القافلة
وتُحضِّري قرينَ "المُعطَّل"
مَنْ منكما اقترحَ قتليْ؟؟
مَنْ حَكَّ ذاكرَتَهُ بقلبيْ؟؟ لأَصيرَ وقوداً غائباً
ورماداً حاضراً
فَتُعليا ترانيمَ صلاتِكُما عليَّا ...
سلامٌ علينا يومَ الوداع
ويومَ اللقاء
ويومَ قابلتِ بالسِّرِّ "تَقيِّا" .
***
أُراقبُ جرحي
فَيُطِلُّ وجهكِ
ويدٌ تحملُ للقلبِ سَميَّا
سأوصي بمنعكِ عن ذِكرِ الهوى ،
فقد يحدثُ
... أنْ يعشقَ الدوريُّ دوريَّا.
آلآنَ ،، مانفعُ تمنّيَكِ الموتَ بعدما
أضحيتُ بصنيعكِ ،، نسياً منسيَّا ،،
سلامٌ علينا يومَ الوداع
ويومَ اللقاء
ويومَ يبعثُ حُبَّنا حيَّا.
رافع ابو رحمة
اووخان-الصين الشعبية