آنَ لي أنْ أتركَ المنفى وأمضي
لبساتيني وأرضي ،
حاملاً صبري وإيماني وحرفي
فوقَ رأسي ،
وبكفي أحملُ الدرعَ ، وسيفي
فوقَ كتفي
فلقدْ طالَ اشتياقي
لزقاقي ورفاقي
ولزيتوني وأرضي
فأنا خمسونَ عاماً
أركبُ الدنيا بطولٍ وبعرضِ
مُتْعَباً أبحثُ في العالمِ عنْ بعضي ،
وبعضي مُتْعَبٌ يبحثُ في العالمِ عنّي
لمْ أجدْ في الكونِ منَْ يحملُ مأساتي ، فلوني
شاحبُ، محدودبُ الظهرِ أغني :
لفلسطينَ خذوني
الهمُ الرملَ واقضي
بعضَ أيامي فاني
ضائعٌ مابينَ إنكارٍ ورفضِ
وحقوقي ضيَّعتْها دولٌ كبرى
بتأجيلٍ ونقضِ
فأنا لابدَّ أنْ اتركَ منفاي وامضي
لبساتيني وأرضي
فلقدْ طالَ اشتياقي
لزقاقي ورفاقي
ولزيتوني وارضي
مُتْعَباً أبحثُ في العالمِ عنْ بعضي ،
وبعضي مُتْعَبٌ يبحثُ في العالمِ عنّي
لمْ أجدْ في الكونِ منَْ يحملُ مأساتي ، فلوني
شاحبُ، محدودبُ الظهرِ أغني :
لفلسطينَ خذوني
الهمُ الرملَ واقضي
بعضَ أيامي فاني
ضائعٌ مابينَ إنكارٍ ورفضِ
وحقوقي ضيَّعتْها دولٌ كبرى
بتأجيلٍ ونقضِ
فأنا لابدَّ أنْ اتركَ منفاي وامضي
لبساتيني وأرضي
فلقدْ طالَ اشتياقي
لزقاقي ورفاقي
ولزيتوني وارضي