في ارتقائي الأخير
لمعا رج الوجد
تضورت عطشا،
وزاد بدني سقما
فأقسمت كأي صب
يشتهي وصالا
أنني سأظل أناصبك العشق
سرا وعلانية،
عذري في ذلك أنني
ماسعيت في حبك يوما
لصكوك توبة وغفران
أو لقرائن براءة
أدينيني على قدر ما استطعت
إلى ذلك سبيلا،
أرغب أن أتجلى فيك أكثر
وأذنب في (حبك) أكثر وأكثر....