على جبهة معبودة الشمس كتَبت ..
طفلةٌ أنتِ وأنثى وأنا ...
مكتشفٌ ضاع ولم يكتب وصية
والرحيل اعتصر الكوكب ..
حتى منتهاه ..
وشفاه الورد ما زالت عصية
معبد يحتل قلبي ..
وما زلت أسافر
والمجوس ارتحلوا نحو الظهيرة
وأنا أسكُنها النار العتيَّة
ونساء ٌ في الفرات
كلمات غادر وتر الربابة ..
ثم مات
وتقولين ...
أنا تلك السومرية
الموت مخبوء ببابي ..
والريح تدعوني صبية
لا تقولي لست أنثاك أنا ...
لست سماك الغجرية
أنتِ لي والحلم لم يفتح بلاد الليل بعد
وأنا ...
يذرّيني إليكِ الشوق ..
نجوماً ذهبية
يا أنا ..
ما زلت مأخوذاً بذكراكِ هنا ..
ولكني ما زلت لم أسلم مفاتيح القضية
مخمليَّة ...
وأنا الدرويش أبكي ...
وأدور ...
وتسمِّيني ...
وأبقى دون إسمٍ ...
دون رسمٍ ..
دونما أيِّ هوية
ثم مات
وتقولين ...
أنا تلك السومرية
الموت مخبوء ببابي ..
والريح تدعوني صبية
لا تقولي لست أنثاك أنا ...
لست سماك الغجرية
أنتِ لي والحلم لم يفتح بلاد الليل بعد
وأنا ...
يذرّيني إليكِ الشوق ..
نجوماً ذهبية
يا أنا ..
ما زلت مأخوذاً بذكراكِ هنا ..
ولكني ما زلت لم أسلم مفاتيح القضية
مخمليَّة ...
وأنا الدرويش أبكي ...
وأدور ...
وتسمِّيني ...
وأبقى دون إسمٍ ...
دون رسمٍ ..
دونما أيِّ هوية