هنا ... من تلاشي الممكن من الضوء
ومن حياة – البني ادمي- في التصنت على إيقاع خطوته بالاتجاه
لا سقف ناعم لتلك السماء
ولا شكل مقنع للإله
هنا... بين قضبان حديد هذا الألم
وهشاشة الصبر
وسخرية الحب في التغني –كما كان دوما-
بانكسار القلم
لا طعم لطعم البرتقال
لا موعد لفوج الحامض من الليمون
لا نافذة تطل من مطل
للتفتح
لا صياح إلا لديك ألمتاه
هنا... ترتدي الحقيقة ثوب الموت في التحية والحضور
يبتاع حاجب باب الرزق ثيابه
يهوي اليقين في حبال المحتمل
وأنت هنا..
وهنا تبحث عن وجهك في الحلم
فلا غير جياد تهرب من قبضة الريح
\وأنت هنا..
وهنا تبحث عن مآلك في الوقت
فلا تسأل حراس السياج عن ثمن السقوط
وأنت هنا...
وهنا تعارك ضباب الحقيقة قبل التشكل
وأنت هنا..
وهنا تزرع الفردوس من عين قاتل
وأنت هنا ......حالة انتباه
لا صياح إلا لديك ألمتاه
هنا... ترتدي الحقيقة ثوب الموت في التحية والحضور
يبتاع حاجب باب الرزق ثيابه
يهوي اليقين في حبال المحتمل
وأنت هنا..
وهنا تبحث عن وجهك في الحلم
فلا غير جياد تهرب من قبضة الريح
\وأنت هنا..
وهنا تبحث عن مآلك في الوقت
فلا تسأل حراس السياج عن ثمن السقوط
وأنت هنا...
وهنا تعارك ضباب الحقيقة قبل التشكل
وأنت هنا..
وهنا تزرع الفردوس من عين قاتل
وأنت هنا ......حالة انتباه