رافقت عتمتي وأنا
ألج احتفال الضوء
لألقى شاطئي يوما
ولا ألقاه مهجورا
…
مقعدي فات
فأجلسته قربي
و تبادلنا العتمة جنبا
إلى جنب
…
في ما مضى هوت
من جفنه
دمعة آذار
لأجل من تألموا
وأدمنوا الألم .
....
مقعدي الآن
في وضع مريب
ينتظر دفق يدي
لينهمر بين المرايا
..
يضج بي حينا
وحينا
لا يحدث ضجة
و أنا ألج
احتفال ا لضوء
لألقى شاطئي وحدي
ووحدي
بلا موجة .
دمعة آذار
لأجل من تألموا
وأدمنوا الألم .
....
مقعدي الآن
في وضع مريب
ينتظر دفق يدي
لينهمر بين المرايا
..
يضج بي حينا
وحينا
لا يحدث ضجة
و أنا ألج
احتفال ا لضوء
لألقى شاطئي وحدي
ووحدي
بلا موجة .