لَوْلا
ظنِّي القائظْ
لَصددْتُ عن التَّفكير بلوْن الماءْ
وَدفعتُ صفاء دمي لمحاني الصَّمْتْ
يَرْوي عشْب الْفرح الغامرْ
وَنفيْتُ جميع الأقذاءْ
وَرجمْت بصبري كلَّ الأدواءْ
وَمضيْتُ بنشْوة غصْنٍ مائدْ
لا
أَرْضى
في
هَذا الْموْتْ.
لَوْلا
ظنِّي القائظْ
لَصددْتُ عن التَّفكير بلوْن الماءْ
وَدفعتُ صفاء دمي لمحاني الصَّمْتْ
يَرْوي عشْب الْفرح الغامرْ
وَنفيْتُ جميع الأقذاءْ
وَرجمْت بصبري كلَّ الأدواءْ
وَمضيْتُ بنشْوة غصْنٍ مائدْ
لا
أَرْضى
في