عرض العناصر حسب علامة : نشاط

الجمعة, 18 تشرين1/أكتوير 2019 14:07

فاس ومدرستها الفلسفية - عبد الصمد البلغيثي

نظمت كلية الاداب والعلوم الإنسانية ظهر المهراز بجامعة سيدي محمد بن عبد الله بفاس، درسا إفتتاحيا لموسمها الجامعي 2019/2020 من إلقاء الأستاذ الدكتور جمال راشق أستاذ الفلسفة الإسلامية بجامعة القاضي عياض وعضو مختبر الفلسفة والتراث في مجتمع المعرفة بكلية الأداب بمراكش، وذلك يوم الجمعة 12 أكتوبر 2019 صباحا.
  وجاء هذا الدرس الذي حضره ثلة من الباحثين الأساتذة والطلب تحت عنوان:
"مدرسة فاس ومساهمتها في أبحاث الفلسفة العربية"
  من خلال الدرس الذي قدمه الدكتور جمال راشق والتفاعل والنقاش الذي دار حوله، يمكن أن نقسم الدرس إلى مراحل أساسية وهي:
في البداية أكد الدكتور جمال راشق على أن البحث في الفلسفة العربية الإسلامية بصفة عامة يسلك طريقان:

في معرضه الموسوم بـ"بين المرئي واللامرئي"، يعرض الفنان التشكيلي المغربي رشيد باخوز أعمالا تصويرية ذات بعد تجريبي وروح معاصرة، وذلك في رواق فيلا الفنون بالدار البيضاء، ابتداء من يوم 21 شتنبر إلى غاية 21 أكتوبر 2018.
تأتي الأعمال المعروضة في هذا المعرض/المشروع متراوحة بين عدة تيارات فنية من برفورمانس وتنصيبات فنية (أنستلايشن) وفيديو فني إلى جانب لوحت صباغية تتسم ببعد تجريدي، كل هذا داخل قالب اشتغال يعتمد التجديد داخل خانة الحروفية. ما يغني الكارتوغرافيا البصرية لهذا الفنان، والتي تمتد لسنوات  عدة من الاشتغال بروح تتسم بحساسية رهيفة.
يقوم رشيد باخوز في بحثه الدائم بالاشتغال على تعبيرات غير الاعتيادية، وذلك بإطلاق طاقاته الإبداعية وبكشف عن أساليب جديدة تقود إلى : مغامرات بلاستيكية (تشكيلية) بالمعنى العميق للمصطلح. وللتأكيد على استمرارية بحثه وتوّجته الاستتيقي، فإن رشيد باخوز يعرض لوحات وأعمالا بارزة وتنصيبات فنية إلى جانب عرض فني وفيديو فني، مما يوضح بشكل جيد نموذجه القائم على الترجمة البصرية لمقولة بول كلي المستنيرة، أي جعل "المرئي في العالم لامرئيا"، بما في ذلك عواطفنا وحساسيتنا.

موسومة تحت

IMG_0141نظمت رابطة الكتاب والأدباء الفلسطينيين بالشراكة مع رابطة الفنانين واللجنة الوطنية العليا لإحياء ذكرى النكبة 63  أول أمس الخميس حفلاً أدبيا فنياً بعنوان "نحنّ إلى ثراها"، وذلك في ختام معرض راجعين الذي نظم على أرض الجامعة الإسلامية بغزة ضمن فعاليات إحياء ذكرى النكبة.
واستهل نائب رئيس رابطة الكتاب الدكتور عبد الخالق العف الحفل بكلمة أكد خلالها على أن الشعب الفلسطيني بكافة فئاته مصمم على العودة إلى أرضه، مشيراً إلى أن فعاليات إحياء ذكرى النكبة لهذا العام تدلل على أن شعبنا لم ولن ينسى حقه في العودة.
وشدد العف على ضرورة توحد الفلسطينيين أمام كافة المشاريع والمؤامرات الصهيونية الرامية لسرقة الهوية الفلسطينية الأصيلة على حد تعبيره، موضحاً أن المصالحة الفلسطينية تشكل جدار حماية ضد مرامي الاحتلال.

آخر المقالات