لا تبحر في حديثي غيلما..
او تمساحا تذرف رق العبر ...
في شعاب الانياب..
هي صرعى ..
مخفية في انحناءات الرقاب..
لا تبحر في حديثي معولما..
او صعلوكا ..
تتاجر في فضيلة الانبياء...
فرب سلام من دماء الخبز الحافي ..
تعقم بين الركعة و السجود..
ابتهالات الدعاء..
مات الدين بالف قناع..
و ورثت بينهم الخرائط تفتيتا على الشياع..
فثار الخبز في هيكل الصمت ..
احمر الشعار..
الارض لمن يحرثها ..
افيونا يؤخذ لحظة القمار..
بالانسان..
بالارض..
بالاجنة المعقوفة في الارحام..
جف الحبر..
رفعت الاقلام..
عن امة قاصرة تعبد بالانقياد
اشباه ازلام..
في تعاريف الفقه..
بثرت قيم الحضارة ..
السيادة خرافة...
و ما تبقى من الانسان ..
حكاية لا يعلمها غير الصمت..
و السحث ...
و اخلاق الدعارة..
انهل من معين ا لشجوى..
كيف يصنع وطن من هامش الضلالة...
عري يلبسني سمث مؤنث شفيف الغلالة..
يبعثرني زمنا يسافر في يتمي..
حجة تكلس في الوريد تقوى و مهابة..
انا البربري الذري الذي يسري في حلم الشهادة..
اخشى ثورتي ..
بلدتي التي تنمو فوق اشواك العهارة..
مراسيمها ذلة مسكنة و قذارة..
انا العربي الغبي لاجل الجنس بعت البترول و الامارة..
لاغنم بالمكوس غلمانا و سحاقيات ..
و شواذا تصمم الغذ في تجاعيد الجرافة..
امحق الدين لاجل الحضارة ..
هذه مدنيتكم...
هذه لعنتكم..
هذه حرائر الخيل حينما تصهل في مواقع الانطواء..
اخبارذلة الراوي..
حينما يتاجر بنهد الحكاية..
و راقصة السقاية...
بين ندماء الخمارة..
وطنا من صراخ صامت
يجثو في رحيل البأس
آخر دمعة لجسارة..
من وطن..
ينام على حلم وطن..
خافت .. يلغو شجن..
يرتسم تخوما للمدار ..
يرمم من ثدي الثكالى لعنات السقوط..
للجدار..
للماء..
لترانيم النار في عيون الشعار. .
خفاقا بين اجنحتي المهشمة..
رفرافا في رقصي على ايقاعات مرقمة..
لحظة جمودي ..
يصارعني..
دمى تغزل داخل جمجمة الوثن معنى ضليلا..
لحدودي..
افكارا ..
عرائس..
تغتصب بين كفي وطنا..
ينساب فوق دمي حيث الكاهن..و العرافة..
المشعوذ ..و رسول السبابة...
يقذفني في غيهب السوط ..
مجدي يلفه الالم في تهرآت لحدي...
في عيون دامية تبكي من حلقات صفدي..
انا المتمرد داخل نفسي..
داخل رمسي ..
اشعل شموع الغباء حينما يصنعني قهري..
لغة الدمع و الرثاء..
انا العربي الذي يسترزق بالثدي..
و النهد ..
و خيانة الامانة..
انا العربي المتاجر في بؤسي ..
في يأسي ..
و في اوكار الدعارة...
انا العربي الذي يلفظني التاريخ بينهم وباء و حقارة..
انا الهجرة السرية بلا نبي..
او مرشد جلي..
يمنحني نورا من علياء منارة...
انا الضياع اتجدد لعنة..
و لغة ..
و تمزقات حكاية ..
انا الصمت ا لذي يشنقني على مقاصل الن في وراء الاشارة..
انا فعلا بينكم جرثومة تنخر الدين..و اسباب الحضارة...
انا العربي ..انا العربي ...
وا حرقلباه..
واحرقلباه..
لم انا عربي ....؟؟؟؟
لم انا ع..ر..ي ....؟؟؟؟
لم ....؟؟؟؟
ل..م ....؟؟؟؟
و ورثت بينهم الخرائط تفتيتا على الشياع..
فثار الخبز في هيكل الصمت ..
احمر الشعار..
الارض لمن يحرثها ..
افيونا يؤخذ لحظة القمار..
بالانسان..
بالارض..
بالاجنة المعقوفة في الارحام..
جف الحبر..
رفعت الاقلام..
عن امة قاصرة تعبد بالانقياد
اشباه ازلام..
في تعاريف الفقه..
بثرت قيم الحضارة ..
السيادة خرافة...
و ما تبقى من الانسان ..
حكاية لا يعلمها غير الصمت..
و السحث ...
و اخلاق الدعارة..
انهل من معين ا لشجوى..
كيف يصنع وطن من هامش الضلالة...
عري يلبسني سمث مؤنث شفيف الغلالة..
يبعثرني زمنا يسافر في يتمي..
حجة تكلس في الوريد تقوى و مهابة..
انا البربري الذري الذي يسري في حلم الشهادة..
اخشى ثورتي ..
بلدتي التي تنمو فوق اشواك العهارة..
مراسيمها ذلة مسكنة و قذارة..
انا العربي الغبي لاجل الجنس بعت البترول و الامارة..
لاغنم بالمكوس غلمانا و سحاقيات ..
و شواذا تصمم الغذ في تجاعيد الجرافة..
امحق الدين لاجل الحضارة ..
هذه مدنيتكم...
هذه لعنتكم..
هذه حرائر الخيل حينما تصهل في مواقع الانطواء..
اخبارذلة الراوي..
حينما يتاجر بنهد الحكاية..
و راقصة السقاية...
بين ندماء الخمارة..
وطنا من صراخ صامت
يجثو في رحيل البأس
آخر دمعة لجسارة..
من وطن..
ينام على حلم وطن..
خافت .. يلغو شجن..
يرتسم تخوما للمدار ..
يرمم من ثدي الثكالى لعنات السقوط..
للجدار..
للماء..
لترانيم النار في عيون الشعار. .
خفاقا بين اجنحتي المهشمة..
رفرافا في رقصي على ايقاعات مرقمة..
لحظة جمودي ..
يصارعني..
دمى تغزل داخل جمجمة الوثن معنى ضليلا..
لحدودي..
افكارا ..
عرائس..
تغتصب بين كفي وطنا..
ينساب فوق دمي حيث الكاهن..و العرافة..
المشعوذ ..و رسول السبابة...
يقذفني في غيهب السوط ..
مجدي يلفه الالم في تهرآت لحدي...
في عيون دامية تبكي من حلقات صفدي..
انا المتمرد داخل نفسي..
داخل رمسي ..
اشعل شموع الغباء حينما يصنعني قهري..
لغة الدمع و الرثاء..
انا العربي الذي يسترزق بالثدي..
و النهد ..
و خيانة الامانة..
انا العربي المتاجر في بؤسي ..
في يأسي ..
و في اوكار الدعارة...
انا العربي الذي يلفظني التاريخ بينهم وباء و حقارة..
انا الهجرة السرية بلا نبي..
او مرشد جلي..
يمنحني نورا من علياء منارة...
انا الضياع اتجدد لعنة..
و لغة ..
و تمزقات حكاية ..
انا الصمت ا لذي يشنقني على مقاصل الن في وراء الاشارة..
انا فعلا بينكم جرثومة تنخر الدين..و اسباب الحضارة...
انا العربي ..انا العربي ...
وا حرقلباه..
واحرقلباه..
لم انا عربي ....؟؟؟؟
لم انا ع..ر..ي ....؟؟؟؟
لم ....؟؟؟؟
ل..م ....؟؟؟؟