عرض العناصر حسب علامة : نقد

عشرون ناقدا مغربيا بأقلام باحثين من مختبر السرديات المغربي  
أحمد اليبوري، محمد برادة،سعيد يقطين، عبد الفتاح الحجمري،حميد لحمداني، عبد القادر الشاوي،عبد الحميد عقار ، حسن بحراوي،عبد الفتاح كليطو،عبد الرحيم جيران،سعيد بنكراد،أحمد فرشوخ، رشيد بنحدو، سعيد جبار، محمد أنقار، شرف الدين ماجدولين،حسن المودن ، سعيد علوش،عبد المالك أشهبون ، جمال بندحمان.
النقد الروائي المغربي المعاصر مسارات معرفية و تجارب منهجية
     صدر العدد الثامن من مجلة «دفاتر الدكتوراه»، المجلة المحكمة، الصادرة عن «مركز دراسات الدكتوراه الإنسان والمجال والتواصل والفنون» بكلية الآداب والعلوم الإنسانية بنمسيك بالدار البيضاء،بإدارة عبد القادر كنكاي ورئاسة تحرير رشيد الحضري وهيئة التحرير من مدراء مختبرات كلية الآداب بنمسيك بالدار البيضاء،  تحت عنوان: "النقد الروائي المغربي المعاصر مسارات معرفية و تجارب منهجية"، وقد صدر هذا العدد بإشراف مختبر السرديات والخطابات الثقافي،ة ويندرج في سياق فهم المشاريع المنجزة في النقد المغربي المعاصر في مجال السرد، خاصة تلك التي تتميز بعمقها المعرفي وجدارتها المنهجية وراهنيتها الثقافية وطابعها الأطروحي وطموحها المعرفي.
 

صدر مؤخرا عن منشورات القلم المغربي وبإشراف مختبر السرديات، كتاب نقدي للباحث المغربي ناصر اليديم بعنوان " آليات تشكل النسق في الخطاب الثقافي" يقع الكتاب في 215 صفحة، وتتمحور إشكاليته مثلما ورد في المقدمة، حول آليات تشكل الأنساق المضمرة في الخطابات الثقافية، وتفاعل التمثلات المعرفية فيما بينها، وذلك من خلال البحث عن النسق الثقافي المشترك الذي يؤلفها، وخاصة على مستوى إبراز الوظيفة الدلالية للنسق، ومراحل تشكله، وإبدالات الرموز الثقافية بين ثنايا الخطابات المعرفية، انطلاقا من إبراز صور تفاعل النسق النقدي الثقافي في مختلف أبعاده الإبستمية، وفق منظور الأنساق المضمرة، بوصفها ميكانيزمات تاريخية وسوسيو ثقافية، تتشكل في سياقات معرفية، وتتوارى خلف الفعل الإبداعي، بوصفه خطابا ثقافيا، قبل أن تنتقل إلى مرحلة الفعل الثقافي، عبر قيادة الجهاز المفهومي للثقافة في دلالتها الكونية، نحو آفاق تكشف خلفية مجتمع معين.

صدرا مؤخرا عن منشورات القلم المغربي كتاب نقدي جديد للباحث المغربي إبراهيم أزوغ بعنوان" أدب الأحلام وأحلام الأدب دراسة تاريخية نقدية"، يقع الكتاب في 250 صفحة، ويتناول فيه الباحث مثلما ورد في مقدمة الكتاب، نصوص الأحلام وعلوم تأويلها في الثقافات الإنسانية قديما وحديثا، تناولا تاريخيا نقديا؛ مخصصا فصله الأول للبحث في التصورات الإنسانية الأولى للحلم وتجليات الاحتفال به في النصوص المقدسة وفي الإبداع الأسطوري الإنساني موصولا بتحليلات نصية لنصوصه، وبحث كذلك في تحديداته الاصطلاحية والمفهومية، وآليات تعبيره في الحضارات القديمة: البابلية والفرعونية واليونانية، وفي الحضارة الغربية الحديثة وخاصة ما قدمه التحليل النفسي من دراسات لطبيعة الحلم وطرق تشكله وآليات تأويله.

موسومة تحت

آخر المقالات