(1)
محبوبتى ليست كما كانت نقية ..
فقد عرفت معنى الحب !!!؟
(2)
قالت لى الجدة يوماً:
لا تعشق ..
لا تغضب أبداً يا ولدي
معذرة يا جدة .. أنا لست نبى!!
(3)
أنت غبية ..
ألست تحبيننى!!
(4)
أنت تريدين الآتى ..
وأنا أحيا فى الماضى ..
فكيف للضدين أن يتلاقيا ؟؟!
(5)
وقرأت ما أرسَلتِهِ ..
مع كل حرف كان نبضى يرتفع ..
كان الحنين مع سطورك فى ضلوعى يندفع
ومع انتهاء الحلم
تذكرت الفوارق بيننا .. فعاد قلبى كالجليد!!
(6)
أتَحَرّقُ شوقاً ..
كى ألثُمَ من زهر الروضة أجمل ياسمينه
وأمد يداً مرتعشة أضناها مَرُ الأيام
فتسيل على الخد دماء ..
لم أحصد غير الآلام!!
(7)
حاولت ترك الحزن والاختباء فى عالم الأفراح
عشرون باباً مغلقاً ..
ووراء كل باب فرحة تنتظر معشوقها ..
تسعة عشر باباً فتحت .. ولم أجد شيئاً!!
فتحت العشرين ..
فوجدت الحزن يخرج لى لسانه !!!؟
(8)
قالوا: الضحك شفاء للأسقام
أدركت ساعتها أنى سأعيش العمر عليلاً!!
(9)
آهٍ واحدةٍ لا تكفى ..
بل ألف آهٍ لا تكفى ..
تسألنى لماذا ؟!
فأجيبك: آآآآآآآه
(10)
منذ وعيت الكتابة أكتب كل يوم حرفا ..
عشرون عاماً مضت .. لم تكتمل كلمة!!
كل الحروف بلا نقاطٍ .. ما العمل؟؟!
الحل يكمنُ فى دمى !!؟
(تنهيدة أخيرة)
يا كل القادم من عمرى .. لا تأت
فليس هناك جديد!!
ألست تحبيننى!!
(4)
أنت تريدين الآتى ..
وأنا أحيا فى الماضى ..
فكيف للضدين أن يتلاقيا ؟؟!
(5)
وقرأت ما أرسَلتِهِ ..
مع كل حرف كان نبضى يرتفع ..
كان الحنين مع سطورك فى ضلوعى يندفع
ومع انتهاء الحلم
تذكرت الفوارق بيننا .. فعاد قلبى كالجليد!!
(6)
أتَحَرّقُ شوقاً ..
كى ألثُمَ من زهر الروضة أجمل ياسمينه
وأمد يداً مرتعشة أضناها مَرُ الأيام
فتسيل على الخد دماء ..
لم أحصد غير الآلام!!
(7)
حاولت ترك الحزن والاختباء فى عالم الأفراح
عشرون باباً مغلقاً ..
ووراء كل باب فرحة تنتظر معشوقها ..
تسعة عشر باباً فتحت .. ولم أجد شيئاً!!
فتحت العشرين ..
فوجدت الحزن يخرج لى لسانه !!!؟
(8)
قالوا: الضحك شفاء للأسقام
أدركت ساعتها أنى سأعيش العمر عليلاً!!
(9)
آهٍ واحدةٍ لا تكفى ..
بل ألف آهٍ لا تكفى ..
تسألنى لماذا ؟!
فأجيبك: آآآآآآآه
(10)
منذ وعيت الكتابة أكتب كل يوم حرفا ..
عشرون عاماً مضت .. لم تكتمل كلمة!!
كل الحروف بلا نقاطٍ .. ما العمل؟؟!
الحل يكمنُ فى دمى !!؟
(تنهيدة أخيرة)
يا كل القادم من عمرى .. لا تأت
فليس هناك جديد!!