اسدل راحتي المرتجفة ،
على آخر تغريبات الثلج ،،
و أستنهض جمرا مكويّا بالبرد ،
حتى أحاصرني في موتي ،،،
السّماء حبلى بالفراغ ،،
و خيوط المطر القديم
تنحت في الغيوم نداء الجدب ،،انْ لا تستفيقي يا أرض ،،،
انْ لا تلدي رغيفا يحجب عنّي ،،،
انْ لا تطعمي طيرا يغرّد لغيري ،،،
و أنا المرصوص بحب الحبق و الدفلى ،،
بحبّ شاردات دفء دمّي
الرّاكض في مقلة الشّمس الخجولة المنتصبة هناك
تحسب عدد فنائي في فناء أرضي المغتصبة ،
الرّاكض في مقلة الشّمس الخجولة المنتصبة هناك
تحسب عدد فنائي في فناء أرضي المغتصبة ،
اسدل راحتي المرتجفة ،،
على شارة نصر منفجرة في ضلوع الوقت ،،
و أصيييييييييييييح ،،
يا برد كنْ بركاني في فلول أعداء النور
على شارة نصر منفجرة في ضلوع الوقت ،،
و أصيييييييييييييح ،،
يا برد كنْ بركاني في فلول أعداء النور