يحرص تطبيق واتساب خلال هذه الفترة على طرح العديد من التحديثات والميزات الجديدة، وذلك من أجل جذب العديد من العملاء الجدد للتطبيق، في ظل منافسات قوية وشرسة مع العديد من تطبيقات الدردشة الفورية في العالم، حيث بدأ إصدار تجريبي لتطبيق واتساب المخصص لنظام أندرويد خلال الساعات القليلة الماضية برقم 2.22.19.19 من أجل تحسين الخدمة.
تتمحور الميزة التجريبية الجديدة حول ظهور رقم الهاتف على التطبيق، مما سيمنع بعض الأنشطة التجارية من الإطلاع على رقم العميل في حالة الإعلانات، حيث تهدف الميزة الجديدة إلى تزويد المستخدمين والعملاء الناشطين على تطبيق المراسلة الفوري، بخيار الكشف عن رقم الهاتف الخاص بهم، بشكل يدوي عند التحدث مع شركة معينة لا تمتلك رقم الهاتف مسبقاً.
وأشار تطبيق واتساب أنه سوف تكون لدى المستخدمين، القدرة على معرفة ما إذا كان النشاط التجاري المعني يمكنه الوصول إلى رقم الهاتف الخاص بهم داخل المعلومات حول الشركة.

وسط المعركة المحتدمة بين تويتر وإيلون ماسك، فجّر مسؤول سابق بشركة التواصل الاجتماعي زوبعة. فقد أعلن رئيس الأمن السابق في تويتر، بيتر زاتكو، أن الشركة ضللت الهيئات التنظيمية الاتحادية بشأن المخاطر الأمنية التي تواجه عملاق التواصل الاجتماعي، الأمر الذي قد يدعم مسعى ماسك في محاولته التهرب من شراء الشركة مقابل 44 مليار دولار.
وقال زاتكو في شكواه إن تويتر أبلغت الهيئات التنظيمية كذباً بأن لديها خطة أمنية قوية، لافتاً إلى أنه نبه زملاءه إلى أن نصف خوادم الشركة تستخدم برمجيات قديمة وغير صالحة، وفقاً لنسخة منقحة من شكواه.
إثر ذلك قررت تويتر تشكيل المزيد من الفرق العاملة على مكافحة المحتوى الضار والحسابات الوهمية بعد العاصفة التي أطلقها زاتكو.
ويسلط حديث زاتكو الضوء على جوانب جديدة سيركز عليها ماسك في معركته القانونية، مثل الادعاءات بأن تويتر فشلت في الكشف عن نقاط الضعف في أمنها وخصوصية البيانات.
فيما ذكرت آن ليبتون، الأستاذة في كلية تولين للحقوق، أن ما كشفه المسؤول السابق بتويتر يوفر "أساساً مختلفاً للاحتيال"، بحسب رويترز.

يعتبر متصفح فايرفوكس (Firefox) من أفضل المتصفحات التي تركز على الخصوصية، وهو متاح للهواتف والأجهزة اللوحية التي تعمل بنظام أندرويد وهو من تطوير مؤسسة "موزيلا" (Mozilla) الأميركية.
موزيلا فايرفوكس (أو كما عرف سابقا بفينيكس ثم فايربيرد) هو متصفح ويب مجاني مفتوح المصدر يعمل على أنظمة متعددة، وتعمل مؤسسة موزيلا والعديد من المتطوعين على تطويره.
من خلال العمل على فايرفوكس إلى تطوير متصفح سريع وقابل للتوسع ومنفصل عن طقم البرمجيات الأخرى للشركة. ونال هذا المتصفح العديد من الإشادات في الكثير من وسائل الاعلام.
ومع أكثر من 25 مليون تنزيل في أول 99 يوما من ظهور الإصدار 1.0، أحرز فايرفوكس أعلى نسب التنزيل عبر الإنترنت بين البرامج المجانية مفتوحة المصدر، وفي 19 أكتوبر/تشرين الأول 2005، وصل فايرفوكس للتنزيل رقم 100 مليون، في أقل من سنة من ظهور الإصدار الأول (344 يوما فقط).
ولكن لماذا هذا الإعجاب؟
يحتوي فايرفوكس على مزايا كثيرة منها ميزة مانع النوافذ المنبثقة (pop-up blocker)، وميزة تصفح الأقسام (tabbed browsing)، وميزة علامات المواقع الحية (Live bookmarks)، وميزة الامتدادات (extensions) لإضافة خصائص جديدة، ومع أن العديد من المتصفحات تحتوي على بعض تلك الميزات، فإن فايرفوكس كان الأول الذي احتوى على كل هذه الخصائص وحظي بترحيب الجميع.

قامت الهيئة الفيدرالية الروسية لمكافحة الاحتكار، بالإعلان عن تغريم الشركة الأم لـ جوجل ألفابت Alphabet، بقرار جديد هو الثاني في أقل من شهر لفرض غرامة مالية إضافية عليها.
وتأتي الغرامة الثانية لمخالفة عملاقة التقنية الأمريكية القوانين المتعلقة بالإنترنت في البلاد.
وبحسب ما ذكرته وكالة “رويترز”، أوضحت هيئة الرقابة على المنافسة الروسية في بيان لها: “إنها قررت تغريم شركة جوجل بمبلغ 2 مليار روبل (34.8 مليون دولار تقريبا)، لإساءة استغلال مركزها المهيمن في سوق استضافة الفيديو، وإتباعها سياسات مخالفة بمنصة يوتيوب التابعة لها، معارضة لـ قوانين مكافحة الاحتكار في روسيا”.
ويعد هذا القرار هو أحدث غرامة بملايين الدولارات كجزء من حملة موسكو الحازمة المتزايدة ضد شركات التكنولوجيا الأجنبية.
وقالت خدمة مكافحة الاحتكار الفيدرالية (FAS)، إن شركة جوجل ، قد أساءت استخدام موقعها المهيمن في سوق خدمات استضافة الفيديو على يوتيوب YouTube، دون تقديم تفاصيل إضافية.

رفعت شركة تويتر دعوى قضائية على رجل الأعمال الأميركي الملياردير إيلون ماسك لانتهاكه الاتفاق الذي تبلغ قيمته 44 مليار دولار لشراء منصة التواصل الاجتماعي.
وطلبت تويتر من محكمة في ولاية "ديلاوير" بأن تأمر أغنى شخص في العالم بإتمام عملية الاستحواذ بالمقابل المتفق عليه وهو 54.20 دولارا للسهم في تويتر، مؤكدة أنه ما من تعويض مالي يمكنه أن يصلح الضرر الذي لحق بموقع التغريدات من جراء انسحاب الملياردير من الاتفاق، وفقا لما جاء في الدعوى.
وجاء في الدعوى أنه "بعد أن اقترح اتفاق استحواذ.. ثم وقع عليه، يعتقد ماسك فيما يبدو أنه -على عكس كل الأطراف الأخرى الخاضعة لقانون عقود ديلاوير- له الحرية في تغيير رأيه وتعطيل عمليات الشركة وتدمير قيمة أسهمها قبل أن يمضي إلى حال سبيله".
وقال ماسك يوم الجمعة إنه انسحب من الصفقة لأن تويتر انتهكت الاتفاق من خلال عدم الاستجابة لطلبات الحصول على معلومات بشأن الحسابات المزيفة أو البريد العشوائي على المنصات، وهو أمر أساسي لأداء أعمالها.

قد يتعرض المليارات من مستخدمي "أندرويد" (Android) لخطر هجوم جديد يحمل اسم "هيرمت" (Hermit)، يستهدفهم عبر التطبيقات المزيفة التي لديها القدرة على التحكم الكامل في الهاتف وسرقة الصور، وفق تقرير لموقع "إكسبرس" (Express).
ورُصد التهديد الأصلي من قبل فريق "لوك أوت" (Lookout) بالتعاون مع "غوغل" (Google)، الذي يؤكد الآن أنه يراقب المشكلة بنشاط ويبلغ المستخدمين إذا تم استهدافهم.
وللوصول بهذه البرامج الضارة إلى أجهزة "أندرويد"، يستخدم المتسللون تكتيكات جديدة ذكية بما في ذلك إرسال تنبيهات نصية مزيفة تشير إلى أن حسابات وسائل التواصل الاجتماعي بحاجة إلى التحديث لمواصلة استخدامها.
وتبدو هذه التطبيقات تماما مثل الشيء الحقيقي، ولكن بمجرد تنزيلها، سرعان ما تبدأ في إصابة الهاتف بفيروس هيرمت.
وهناك هجوم آخر أكثر إثارة للقلق، رصدته غوغل، ويقوم فعليا بإيقاف اتصال بيانات الجوال برسالة، لإخبار مالك الهاتف بتنزيل ملف يعمل على إصلاح المشكلة.

يمكن للمتطفلين عبر الإنترنت الوصول غير المصرّح به بسهولة إلى جهاز توجيه الإنترنت، مما يشكل خطرا أمنيا كبيرا عليك، وكل ما يحتاجون إليه للوصول إلى شبكة "واي فاي" (WiFi) هو بيانات اعتماد شبكتك، والتي يمكن أن يسرقوها بعدة طرق دون أي صعوبة.
فإذا كنت تشك في أن شخصا ما يسرق منك "الواي فاي"، فهناك عدة طرق يمكنك من خلالها اكتشاف ذلك.
علامات تدل على السرقة
في كثير من الأحيان، يمكن أن يتسبب استخدام مزيد من الأشخاص جهاز توجيه الإنترنت في حدوث مشكلات في الأداء، مما يعني حدوث تباطؤ مفاجئ في سرعات الإنترنت، ويجعل البث أو تنزيل البيانات يستغرق وقتا أطول من المعتاد.
بالإضافة إلى ذلك، قد تجد أنك تفقد اتصالك باستمرار نتيجة لتوقف الجهاز بشكل متكرر. وهذه نتيجة أخرى لوجود الكثير من الأشخاص الذين قاموا بتسجيل الدخول إلى جهاز توجيه الإنترنت الخاص بك في وقت واحد، على الرغم من أنه يمكن حدوث هذا بسبب عوامل أخرى أيضا.

يستهدف تهديد جديد جيوب أصحاب الهواتف الذكية التي تعمل بنظام أندرويد (Android) بفاتورة لم يتوقعوها أبدا، حسب تقرير حديث لموقع "إكسبريس" (Express).
ويقول خبراء الأمن من فريق "أفاست" (شركة أمن معلومات) إنهم اكتشفوا "تكتيكا جديدا" يخدع مستخدمي أندرويد بمئات الجنيهات الإسترلينية سنويا.
وتبدأ عملية الاحتيال -التي تحمل اسم "إس إم إس فاكتوري" (SMS Factory)- بإخطارات وتنبيهات دفع بسيطة تظهر على الشاشة وتزعم أنها توفر للمستخدم وصولا مجانيا إلى الألعاب المتميزة والأفلام الرائجة.
وفي حال الضغط عليها، يتم حث مالك الجهاز على تنزيل تطبيق يمنحه بعد ذلك إمكانية الوصول إلى المحتوى من دون الحاجة إلى تسليم أي تفاصيل تتعلق ببطاقة الائتمان أو البنك.

وضع مستخدمو نظام "أندرويد" (Android) في حالة تأهب، حيث جرى تحميل مئات التطبيقات التي عثر عليها في متجر "غوغل بلاي" (Google Play) ببرامج ضارة يمكنها سرقة كلمات مرور الأشخاص والمعلومات الحيوية الأخرى بحسب تقرير نشره موقع إكسبريس (Express).
واكتشف خبراء الأمن أكثر من 200 تطبيق على متجر "غوغل بلاي" حُمّلت ببرامج ضارة قادرة على سرقة كلمات مرور الأشخاص.
وجرى تنزيل بعض البرامج -التي تضمنت برامج اللياقة البدنية وتحرير الصور وتطبيقات "في بي إن" (VPN)- وتثبيتها أكثر من 100 ألف مرة مما يجعلها مشكلة خطيرة.
والبرنامج الضار المعني هو برنامج التجسس "فيس ستيلر" (Facestealer)، والذي تم اكتشافه لأول مرة في عام 2021 وحصل على اسمه لأنه قادر على اختراق تفاصيل تسجيل الدخول إلى "فيسبوك".