ربما ينتهي المطاف بالاختراق الضخم لبيانات المستخدمين الذي أعلنت عنه فيسبوك مؤخرا بأن يكون مكلفا جدا للشركة الأميركية.
فقد أعلنت فيسبوك الثلاثاء اكتشافها ثغرة أمنية وأنها تحقق إذا ما كان قد استغلها مخترقون. وتقدر الشركة أن خمسين مليون حساب لمستخدمي خدمتها تضررت بهذه الثغرة، لكنها لا تعرف تحديدا ما المعلومات التي تم الوصول إليها أو ما إذا أسيء استخدامها.
وتذكر صحيفة وول ستريت جورنال في تقرير لها أن هذه الثغرة (الاختراق) قد تكلف الشركة غرامة مالية تزيد عن مليار دولار.

"فيروسات الفدية".. هكذا عرفت أنواع معينة من الفيروسات التي تهاجم أجهزة الحاسوب وتتسبب بالأضرار البالغة فيها كما حدث مؤخرا لدى اكتشاف فيروس "فيروبوت".
وكان باحثون في شركة "تريند ميكرو" لأمن المعلومات قد اكتشفوا هذا الفيروس الذي يشفر الملفات والمعلومات الموجودة على جهاز الحاسوب الذي يصيبه.
ومع هذا النوع من "فيروسات الفدية" لا يمكن لصاحب الجهاز فك الشفرة أو العودة إلى استخدام هذه الملفات بدون دفع فدية للقراصنة الذين سيطروا على الجهاز.
في الوقت نفسه، فإنه يمكن للقراصنة السيطرة على الأجهزة المصابة بالفيروس وتوجيهها للقيام بما يطلبونه.

حَفِل تطبيق واتساب بالعديد من الخصائص والميزات المضافة تماشياً مع حاجة المستخدمين و تطبيقا لما تراه الشركة مناسباً في سبيل المحافظة على رضاهم عن أدائه. فقد أضافت واتساب خاصية المحادثات الجماعية والمجموعات ومكالمات الفيديو، وتسعى بشكل مستمر لتحديث خصائصها، ولكن هناك شيئا لطالما فقده مستخدمو التطبيق، ألا وهو تجربة الوضع الليلي على هذه المنصة!

يبدو أن فيسبوك يعمل أخيرا على  توفير خاصية الوضع الليلي في واتساب، لكل من نظامي التشغيل أندرويد و IOS. وقد جاء هذا الخبر في تقرير لموقع أندرويد بوليس حول عمل واتساب على توفير خاصية الوضع الليلي في تطبيقها لكل من الأجهزة العاملة بأندرويد و IOS.

ومن المعروف كون WABetaInfo تجري بشكل منتظم تفكيكا لتحديثات الواتساب الجديدة بصيغ APK، وكشفت عبر تويتر أن المراجع تفيد بوجود خاصية وضع ليلي في الإصدارات الأخيرة، ولا تتوفر أي معلومات إضافية للحظة حول الموضوع. لكن الجيد أن الوضع الليلي أصبح مسألة وقت، مما يعد خبرا سعيدا سعيد لمستخدمي التطبيق وأصحاب العيون الحساسة من الضوء، إذ سيتم تسهيل استخدامه ليلاً.

ألن يكون رائعا أن يتصل هاتفك الذكي بمصفف الشعر الخاص بك وحجز موعد؟ أو حجز طاولة بمطعمك المفضل؟ في مايو/أيار الماضي قامت غوغل بعرض برنامج دوبلكس Duplex الذي يمكنه القيام بذلك. غير أن  هناك جانبا مزعجا. ما هو؟
تخيل الأمر بشكل عكسي: أن تكون على الطرف الآخر من تلك المحادثة، أي أن تتلقى مكالمة من جهاز حاسوب يبدو وكأنه إنسان حقيقي؟
هذه هي الطريقة التي ستكون عليها الموجة التالية من الذكاء الاصطناعي التي قد تشكل خطرا، وقد يكون بإمكان القراصنة الذين يستخدمونها انتحال شخصية من تعرفهم مثل الأصدقاء أو أفراد العائلة.

أعلنت شركة فيسبوك أنها تخطط لافتتاح أول مركز بيانات لها في آسيا، وقالت إنها تسعى لإنشاء مبنى من 11 طابقا في سنغافورة سيساعد خدماتها على العمل بشكل أسرع وأكثر فاعلية.
وأكدت الشركة أن تطوير المبنى سيكلف نحو مليار دولار، وأنه سيعمل بالكامل بالطاقة المتجددة، وسيستخدم تقنية تبريد جديدة تقلص استهلاك الماء والطاقة.
وأضافت أن المشروع سيوفر مئات الوظائف ويمثل "جزءا من حضورنا المتنامي في سنغافورة وعبر آسيا".
وتضم منطقة آسيا المحيط الهادي 894 مليون مستخدم شهري لفيسبوك يمثلون 40% من إجمالي قاعدة مستخدمي موقع التواصل الاجتماعي، ويجعل هذا المنطقة ذات أكبر قاعدة مستخدمين.

كشف تقرير لموقع بلومبيرغ الإخباري أن شركة غوغل كانت تزود بهدوء بعض المعلنين بمعلومات تمكنهم  من الوصول إلى بيانات المعاملات المالية لبطاقة ماستركارد الائتمانية، متيحة لهم مراقبة عمليات شراء منتجاتهم  المعروضة في إعلاناتهم على الإنترنت.
وأضاف التقرير أنه على مدار أربع سنوات أبرمت غوغل اتفاقية مع ماستركارد وافقت فيها على دفع ملايين الدولارات نظير استخدام بيانات من ملياري بطاقة دفع متداولة، وقال إن معظم مستخدمي ماستركارد لا يعلمون بهذه الاتفاقية.

ومن خلال شراكة البيانات هذه تم تطوير ميزة تتبع تدعى "قياس مبيعات المتاجر"، والتي تُظهر ما إذا كان العميل الذي سجل الدخول في حساب غوغل قد نقر على إعلان منتج معين، كما تُظهر أيضا ما إذا استخدم العميل لاحقا بطاقة ماستركارد لشراء المنتج المذكور في متجر فعلي في غضون ثلاثين يوما من تفاعله مع الإعلان.

اقتحمت الروبوتات مجالات عديدة مثل الطبخ وقيادة السيارة.. لكن ماذا عن التدريس؟ هل من الممكن مشاهدة روبوت يقوم بشرح الدرس للتلاميذ بدلا من المعلم؟ أمر ممكن حسب دراسة جديدة، لكن فقط على سبيل المساعدة! كيف ذلك؟
توصلت دراسة علمية جديدة إلى أن الروبوتات يمكن أن تضطلع بدور مهم في العملية التعليمية للصغار، ولكنها لا تستطيع مطلقا أن تحل بالكامل مكان المدرس البشري.
 وأكد المشرفون على هذه الدراسة التي أوردتها الدورية العلمية "ساينس روبوتكس"، أن الروبوتات الاجتماعية أثبتت فعاليتها في تدريس مجالات علمية ضيقة مثل المفردات اللغوية والأرقام، ولكن أوجه القصور التكنولوجي للروبوتات في مجالات تتعلق بصفة خاصة بفهم الحديث والقدرة على التفاعل الاجتماعي، تعني أن دورها سوف يقتصر إلى حد كبير على دور مساعد المدرس، على الأقل خلال المستقبل المنظور.

استطاع طفل من ولاية أوستن اختراق موقع الانتخابات الأمريكية في مؤتمر Def، وهو مؤتمر يقام بشكل سنوي في مدينة لاس فيغاس الأمريكية، مهتم بتجميع الهاكرز وتدارس أكبر عمليات القرصنة الالكترونية في العالم، ويقوم بعرض التحديات على المشاركين من فك الألغاز واختبار قوة أمان بعض المواقع والقدرة على اختراقها، حيث يكون المشاركين من فئات عمرية مختلفة.

وفي هذه النسخة من المؤتمر تم عرض تحدي على 47 طفلاً من المشاركين لاختراق  الموقع المسؤول عن معلومات الانتخابات الأمريكية (نسخ مماثلة للموقع الأصلي)، حيث إن قضية القرصنة وتغيير نتائج الانتخابات الأمريكية أثارت الكثير من اللغط بغد فوز ترامب وتعالي الاتهامات بتدخل روسي صارخ فيها.

أعلنت شركة واتساب عن إطلاق ثلاثة أدوات جديدة للأعمال تهدف لربط الشركات والمؤسسات التجارية مع المستخدمين وتسهيل التواصل فيما بينهم، لكنها في نفس الوقت ستقدم مصدر دخل مباشر للشركة من خلال رسوم ستفرضها على الشركات.
وطرحت واتساب أداة طلب المعلومات من الشركات، حيث بإمكان المستخدمين طلب معلومات الشحن أو تذكرة المرور أو حتى تقديم رقم الهاتف على الموقع، وهو ما من شأنه أن يساعد الشركات على التواصل بشكل مباشر مع المستخدمين عبر التطبيق بكل سهولة.
كما أطلقت أداة للمحادثة مع الشركات، والتي تمكن المستخدمين من التواصل مع الشركة بالضغط على أيقونة المحادثة على الموقع الرسمي لها أو عبر صفحتها على فيسبوك.