أعلنت شركة فيسبوك أنها تخطط لافتتاح أول مركز بيانات لها في آسيا، وقالت إنها تسعى لإنشاء مبنى من 11 طابقا في سنغافورة سيساعد خدماتها على العمل بشكل أسرع وأكثر فاعلية.
وأكدت الشركة أن تطوير المبنى سيكلف نحو مليار دولار، وأنه سيعمل بالكامل بالطاقة المتجددة، وسيستخدم تقنية تبريد جديدة تقلص استهلاك الماء والطاقة.
وأضافت أن المشروع سيوفر مئات الوظائف ويمثل "جزءا من حضورنا المتنامي في سنغافورة وعبر آسيا".
وتضم منطقة آسيا المحيط الهادي 894 مليون مستخدم شهري لفيسبوك يمثلون 40% من إجمالي قاعدة مستخدمي موقع التواصل الاجتماعي، ويجعل هذا المنطقة ذات أكبر قاعدة مستخدمين.

كشف تقرير لموقع بلومبيرغ الإخباري أن شركة غوغل كانت تزود بهدوء بعض المعلنين بمعلومات تمكنهم  من الوصول إلى بيانات المعاملات المالية لبطاقة ماستركارد الائتمانية، متيحة لهم مراقبة عمليات شراء منتجاتهم  المعروضة في إعلاناتهم على الإنترنت.
وأضاف التقرير أنه على مدار أربع سنوات أبرمت غوغل اتفاقية مع ماستركارد وافقت فيها على دفع ملايين الدولارات نظير استخدام بيانات من ملياري بطاقة دفع متداولة، وقال إن معظم مستخدمي ماستركارد لا يعلمون بهذه الاتفاقية.

ومن خلال شراكة البيانات هذه تم تطوير ميزة تتبع تدعى "قياس مبيعات المتاجر"، والتي تُظهر ما إذا كان العميل الذي سجل الدخول في حساب غوغل قد نقر على إعلان منتج معين، كما تُظهر أيضا ما إذا استخدم العميل لاحقا بطاقة ماستركارد لشراء المنتج المذكور في متجر فعلي في غضون ثلاثين يوما من تفاعله مع الإعلان.

اقتحمت الروبوتات مجالات عديدة مثل الطبخ وقيادة السيارة.. لكن ماذا عن التدريس؟ هل من الممكن مشاهدة روبوت يقوم بشرح الدرس للتلاميذ بدلا من المعلم؟ أمر ممكن حسب دراسة جديدة، لكن فقط على سبيل المساعدة! كيف ذلك؟
توصلت دراسة علمية جديدة إلى أن الروبوتات يمكن أن تضطلع بدور مهم في العملية التعليمية للصغار، ولكنها لا تستطيع مطلقا أن تحل بالكامل مكان المدرس البشري.
 وأكد المشرفون على هذه الدراسة التي أوردتها الدورية العلمية "ساينس روبوتكس"، أن الروبوتات الاجتماعية أثبتت فعاليتها في تدريس مجالات علمية ضيقة مثل المفردات اللغوية والأرقام، ولكن أوجه القصور التكنولوجي للروبوتات في مجالات تتعلق بصفة خاصة بفهم الحديث والقدرة على التفاعل الاجتماعي، تعني أن دورها سوف يقتصر إلى حد كبير على دور مساعد المدرس، على الأقل خلال المستقبل المنظور.

استطاع طفل من ولاية أوستن اختراق موقع الانتخابات الأمريكية في مؤتمر Def، وهو مؤتمر يقام بشكل سنوي في مدينة لاس فيغاس الأمريكية، مهتم بتجميع الهاكرز وتدارس أكبر عمليات القرصنة الالكترونية في العالم، ويقوم بعرض التحديات على المشاركين من فك الألغاز واختبار قوة أمان بعض المواقع والقدرة على اختراقها، حيث يكون المشاركين من فئات عمرية مختلفة.

وفي هذه النسخة من المؤتمر تم عرض تحدي على 47 طفلاً من المشاركين لاختراق  الموقع المسؤول عن معلومات الانتخابات الأمريكية (نسخ مماثلة للموقع الأصلي)، حيث إن قضية القرصنة وتغيير نتائج الانتخابات الأمريكية أثارت الكثير من اللغط بغد فوز ترامب وتعالي الاتهامات بتدخل روسي صارخ فيها.

أعلنت شركة واتساب عن إطلاق ثلاثة أدوات جديدة للأعمال تهدف لربط الشركات والمؤسسات التجارية مع المستخدمين وتسهيل التواصل فيما بينهم، لكنها في نفس الوقت ستقدم مصدر دخل مباشر للشركة من خلال رسوم ستفرضها على الشركات.
وطرحت واتساب أداة طلب المعلومات من الشركات، حيث بإمكان المستخدمين طلب معلومات الشحن أو تذكرة المرور أو حتى تقديم رقم الهاتف على الموقع، وهو ما من شأنه أن يساعد الشركات على التواصل بشكل مباشر مع المستخدمين عبر التطبيق بكل سهولة.
كما أطلقت أداة للمحادثة مع الشركات، والتي تمكن المستخدمين من التواصل مع الشركة بالضغط على أيقونة المحادثة على الموقع الرسمي لها أو عبر صفحتها على فيسبوك.

أطلقت إنستقرام بدون أي إعلان رسمي تطبيق لايت (Instagram Lite) المُصغر والمشابه لتطبيقها الرئيسي ولكن بحجم أقل بكثير منه، وذلك لإيصال خدمتها إلى أكبر عدد من المستخدمين في جميع دول العالم مهما كان نوع هواتفهم.
ويصل حجم التطبيق الجديد إلى 573 كيلو بايت أي ما يقارب نصف ميغا، بالمقارنة مع حجم التطبيق الأصلي الذي يصل إلى 88.41 ميغا على أندرويد و141 ميغا على iOS. وهو ما يجعل إمكانية تحميل التطبيق للمستخدمين في دول العالم الفقيرة ترتفع بشكل أكبر، خاصة بسبب ضعف جودة وإمكانيات الهواتف لدى غالبية المستخدمين فيها.
وبالطبع كما هو الحال مع ما قامت به فيسبوك تجاه تطبيقاتها بإطلاق نسخة Lite منها، فإنها ستقوم بنفس الأمر مع إنستقرام بجعل التطبيق يقدم أهم المزايا دون غيرها وبدون الحاجة لحفظ الكثير من البيانات على الهاتف.

لم تنته القصة بين ابل وسامسونج ، حيث تم إعلان حكم جديد في هذه القضية التي يتم تداولها خلال السبع سنوات الماضي مابين نطق بالحكم ثم استئناف ثم نقض وهكذا.
فقد حكمت هيئة المحلفين في الولايات المتحدة الأمريكية على شركة سامسونج بدفع مبلغ 533 مليون دولار كتعويض لشركة آبل بسبب انتهاك براءات اختراع مملوكة للشركة الأمريكية .
المشكلة الاساسية كانت هي أن تثبت آبل اأنها تستحق بعض المال من كل هاتف باعته سامسونج مع اجزاء غير مرخصة او يجب ان تدفع سامسونج غرامة على ماتم انتهاكة فقط والذي قدرته سامسونج بمبلغ 28 مليون دولار.

طلبت هيئة حماية البيانات البريطانية من شركة "كيمبردج أناليتيكا" تسليم معلومات لديها تتعلق بمواطن أمريكي يدعى ديفيد كارول، ويأتي هذا بناء على دعوى قضائية رفعها كارول بهدف الكشف عن كمية المعلومات التي جمعتها عنه الشركة.
وتتعرض الشركة بالفعل لعاصفة انتقادات على خلفية جمعها بيانات ملايين المستخدمين على شبكة التواصل الاجتماعي فيسبوك.
وقد تواجه "كيمبردج أناليتيكا" عقوبة تقضي بدفع غرامة كبيرة إذا لم تلتزم بالمهلة المحددة للرد على الطلب ومدتها 30 يوما.
آراء سياسية
ويرغب كارول، وهو أستاذ مساعد بكلية "بارسونس" للتصميم في نيويورك، في معرفة حجم المعلومات التي جمعتها عنه الشركة بعد أن تبين أنها أنشأت صفحات تعريف شخصية لنحو 240 مليون أمريكي.
وكان كارول قد أرسل طلب بيانات إلى "كيمبردج أناليتيكا"، وحصل في مارس/آذار العام الماضي على معلومات أظهرت كيف صنفته الشركة ضمن مجموعة للفئات السياسية، من بينها الحد من الأسلحة والأمن الوطني.

أعلنت أمازون عن نتائج الربع الأول من عام 2018 والتي كانت أفضل من المتوقع بكثير ونتج عن ذلك إرتفاع السهم بنسبة 7٪ بعد ساعات التداول.
بلغ دخل أمازون الصافي 1.6 مليار دولار بفارق الضعف عن العام الماضي والذي كان 724 مليون دولار، وبلغت الإيرادات الكلية 51 مليار دولار والتي كانت أعلى من 49.78 مليار دولار الذي توقعه المحللون.
ويعود هذا الإرتفاع في العوائد والأرباح إلى خدمة Amazon Web Services السحابية والتي أرتفعت بنسبة 49٪، وبلغت الإيرادات من هذه الخدمة 5.4 مليار دولار.