تخطط السلطات الروسية ومقدمو خدمات الإنترنت الرئيسيون لقطع الإنترنت كجزء من تجربة مخطط لها، حسبما أفادت وكالة الأنباء الروسية "روس بيزنس كونسالتنج" (RBK) الأسبوع الماضي.
والهدف من التجربة هو جمع المعلومات وتقديم التعليقات والتعديلات على قانون مقترح تم تقديمه في البرلمان الروسي في ديسمبر/كانون الأول 2018.
فقد فرضت مسودة القانون الأولى على مزودي خدمات الإنترنت في روسيا ضمان استقلالية الفضاء الروسي في حالة حدوث عدوان خارجي يعمل على فصل البلاد عن شبكة الإنترنت العالمية.

تعمل الروبوت "لونا بيبر" في مصرف ألماني مساعدة للزبائن، وتتبادل الأحاديث معهم عن الطقس، بل بإمكانها المزاح وإلقاء النكات.
ومن آن إلى آخر تقول الروبوت الأنثى التي يبلغ طولها 120 سنتيمترا فقط وهي تنظر إلى الزبائن بعينين واسعتين مستديرتين متألقتين "رجاء لا تغضبوا فأنا لا أعرف كل شيء بعد، وإذا كنتم راضين عني فأنا كذلك راضية".
ويكون الابتسام هو رد عملاء المصرف الكائن في المنطقة الشمالية من ألمانيا.
ويشعر رئيس فرع البنك ألكسندر ليودي بالفخر بهذه الموظفة الجديدة، ويقول عن هذه الآلة "إنها تساعدنا بالقول والفعل"، وتمثل مقابلة "لونا بيبر" تجربة خاصة لكل شخص يتعرف عليها.

جذبت احتجاجات زيمبابوي خلال الأسبوع الماضي، وفي السودان -المتصاعدة منذ ديسمبر/كانون الأول الماضي- اهتمام حركة القراصنة النضالية العالمية "أنونيموس" (Anonymous).
فقد لجأت كلتا الحكومتين إلى إغلاق الإنترنت لتقييد المواطنين ومنعهم من التحدث بحرية في وسائل الإعلام الاجتماعية وغيرها من منصات الإنترنت.
ولهذا، واعتبارًا من 19 يناير/كانون الثاني الجاري، تعرضت بعض المواقع المرتبطة بحكومة زيمبابوي (مثل بنك زيمبابوي الاحتياطي) لهجمات متقطعة نتيجة هجوم (DDoS) "الحرمان من الخدمة الموزعة" كجزء من احتجاج أنونيموس على قطع الإنترنت.
أما حكومة السودان فهي لا تزال تعاني من عواقب هجمات مماثلة منذ أوائل يناير/كانون الثاني 2019.

دخلت واتساب طريقة جديدة لإرسال الرسائل النصية دون الاضطرار إلى كتابتها فعليا، وتسمى الميزة الجديدة "ديكتايشن" (Dictation)، حيث تتيح للمستخدم تحويل رسالته الصوتية المسجلة من ميكروفون الهاتف إلى نص مكتوب.
ويأتي تطوير هذه الميزة نتيجة صعوبة إرسال الرسائل النصية الطويلة، كما أن الرسائل الصوتية قد لا تكون ملائمة في جميع الأحوال والأماكن للاستماع إليها.
وهذا ما دفع شركة واتساب إلى إضافة ميزة "ديكتايشن" التي تحول الكلمات المنطوقة إلى نص مكتوب.

اختتمت لعبة بوكيمون غو سنتها بأرباح قياسية حيث يقدر أنها حققت 800 مليون دولار في 2018 بزيادة 35% عن أرباح العام السابق.
وكان اللاعبون الأمريكيون الأكثر إنفاقاً على اللعبة حيث وصلت عائداتها منهم لأكثر من 260 مليون دولار وبعدهم جاء اليابانيون بما يقدر بنحو 240 مليون دولار.
هذا يعني أن اللعبة تجني يومياً وسطياً 2.2 مليون دولار وشهد شهر ديسمبر الأخير زيادة في الإنفاق وصلت إلى 75 مليون دولار على منصتي أندرويد و iOS مقارنة بنفس الشهر من العام السابق حيث حققت اللعبة 58 مليون دولار.

حصلت هواوي على دعم من الشركات الصينية في حربها ضد آبل، بعد أن أعلنت الكثير من الشركات عن مقاطعة منتجات آبل بالطلب من موظفيها استبدال هواتفهم من نوع آيفون بمنتجات الشركات الصينية.
يأتي هذا بعد الضجة التي أثيرت حول اعتقال كندا مديرة هواوي المالية منغ وانزهو بداية الشهر الجاري، واعتبار هذا التصرف جزءا من الحرب التجارية التي تشنها الولايات المتحدة على الصين.
فوفقا لتقرير نشرته صحيفة "نيكي آسيان ريفيو" تزايد الدعم لهواوي الصينية في أزمتها ضد الولايات المتحدة ليشمل شركات تكنولوجيا المعلومات والأغذية وغيرها التي أعلنت وفق التقرير أنها ستدعم موظفيها لاستبدال هواتف آيفون بهواتف هواوي.

اكتشف عددٌ من الباحثين في مجال الأمن والحماية المحوسبة برمجيات خبيثة تتلقى تعليمات من أكواد مدمجة داخل الصور الساخرة (Memes) لتوجيهها نحو جمع معلومات معينة حول المستخدمين وأجهزتهم.
وقالت شركة Trend Micro اليابانية المختصة في مجال الحماية من الاختراقات ومكافحة البرمجيات الضارة أن عملية التوجيه والتحكم بهذه الأكواد تتم بواسطة حساب على تويتر، حيث وجد الباحثون تغريدتين تضمان صورا ساخرة تتضمن أكواد مخفية بغرض الاختراق حيث تتوزع عملية جمع المعلومات إلى عدة مهام منها ما يتضمن أوامر برمجية لأخد لقطة شاشة للحاسوب المُهاجم، وأوامر أخرى لمعرفة ماهية التطبيقات والعمليات التي يجريها المستخدم، وغيرها لسرقة المواد المحفوظة لديه وأكواد إضافية للوصول لأسماء ملفات معينة، بحيث يتم ارسال تلك الملعومات لسلة لحفظ البيانات في موقع تم تزويد البرمجيات المتسللة بعنوانه بطريقة منفصلة.

أصدر البرلمان البريطاني مجموعة من رسائل البريد الإلكتروني الداخلية السرية من فيسبوك يوم أول أمس الأربعاء، توضح وبشكل فظ وقاطع كيف كانت تتعامل عملاق الشبكات الاجتماعية مع المنافسة في السوق.
فقد اعترف مارك زوكربيرغ الرئيس التنفيذي لشركة فيسبوك في وقت سابق بأن ما هو جيد للعالم ليس بالضرورة جيدا لفيسبوك.
وقد حصل البرلمان البريطاني على هذه الرسائل من مطور تطبيقات حصل عليها كجزء من معركة قانونية مع فيسبوك. وقد وفر نشر هذه الوثائق فرصة غير مسبوقة لمعرفة كيف تخطط الشركة الأميركية لمواجهة أي منافسة في السوق.

كشفت "وول ستريت جورنال" مؤخرا عن تقرير جديد يتضمن رسائل بريد إلكتروني سرية سُربت من داخل شركة فيسبوك، تبين بوضوح أن الشركة الأميركية كان لديها خطة لجمع المعلومات الشخصية للمستخدمين.
فرغم تأكيد الرئيس التنفيذي لشركة فيسبوك مارك زوكربيرغ في أبريل/نيسان الماضي أمام أعضاء الكونغرس عدم بيع بيانات المستخدمين من أجل الإعلانات، فإن الوثائق التي يرجع تاريخها إلى ما بين عامي 2012 و2014 تشير إلى عكس ذلك.