أطلقت إنستقرام بدون أي إعلان رسمي تطبيق لايت (Instagram Lite) المُصغر والمشابه لتطبيقها الرئيسي ولكن بحجم أقل بكثير منه، وذلك لإيصال خدمتها إلى أكبر عدد من المستخدمين في جميع دول العالم مهما كان نوع هواتفهم.
ويصل حجم التطبيق الجديد إلى 573 كيلو بايت أي ما يقارب نصف ميغا، بالمقارنة مع حجم التطبيق الأصلي الذي يصل إلى 88.41 ميغا على أندرويد و141 ميغا على iOS. وهو ما يجعل إمكانية تحميل التطبيق للمستخدمين في دول العالم الفقيرة ترتفع بشكل أكبر، خاصة بسبب ضعف جودة وإمكانيات الهواتف لدى غالبية المستخدمين فيها.
وبالطبع كما هو الحال مع ما قامت به فيسبوك تجاه تطبيقاتها بإطلاق نسخة Lite منها، فإنها ستقوم بنفس الأمر مع إنستقرام بجعل التطبيق يقدم أهم المزايا دون غيرها وبدون الحاجة لحفظ الكثير من البيانات على الهاتف.

لم تنته القصة بين ابل وسامسونج ، حيث تم إعلان حكم جديد في هذه القضية التي يتم تداولها خلال السبع سنوات الماضي مابين نطق بالحكم ثم استئناف ثم نقض وهكذا.
فقد حكمت هيئة المحلفين في الولايات المتحدة الأمريكية على شركة سامسونج بدفع مبلغ 533 مليون دولار كتعويض لشركة آبل بسبب انتهاك براءات اختراع مملوكة للشركة الأمريكية .
المشكلة الاساسية كانت هي أن تثبت آبل اأنها تستحق بعض المال من كل هاتف باعته سامسونج مع اجزاء غير مرخصة او يجب ان تدفع سامسونج غرامة على ماتم انتهاكة فقط والذي قدرته سامسونج بمبلغ 28 مليون دولار.

طلبت هيئة حماية البيانات البريطانية من شركة "كيمبردج أناليتيكا" تسليم معلومات لديها تتعلق بمواطن أمريكي يدعى ديفيد كارول، ويأتي هذا بناء على دعوى قضائية رفعها كارول بهدف الكشف عن كمية المعلومات التي جمعتها عنه الشركة.
وتتعرض الشركة بالفعل لعاصفة انتقادات على خلفية جمعها بيانات ملايين المستخدمين على شبكة التواصل الاجتماعي فيسبوك.
وقد تواجه "كيمبردج أناليتيكا" عقوبة تقضي بدفع غرامة كبيرة إذا لم تلتزم بالمهلة المحددة للرد على الطلب ومدتها 30 يوما.
آراء سياسية
ويرغب كارول، وهو أستاذ مساعد بكلية "بارسونس" للتصميم في نيويورك، في معرفة حجم المعلومات التي جمعتها عنه الشركة بعد أن تبين أنها أنشأت صفحات تعريف شخصية لنحو 240 مليون أمريكي.
وكان كارول قد أرسل طلب بيانات إلى "كيمبردج أناليتيكا"، وحصل في مارس/آذار العام الماضي على معلومات أظهرت كيف صنفته الشركة ضمن مجموعة للفئات السياسية، من بينها الحد من الأسلحة والأمن الوطني.

أعلنت أمازون عن نتائج الربع الأول من عام 2018 والتي كانت أفضل من المتوقع بكثير ونتج عن ذلك إرتفاع السهم بنسبة 7٪ بعد ساعات التداول.
بلغ دخل أمازون الصافي 1.6 مليار دولار بفارق الضعف عن العام الماضي والذي كان 724 مليون دولار، وبلغت الإيرادات الكلية 51 مليار دولار والتي كانت أعلى من 49.78 مليار دولار الذي توقعه المحللون.
ويعود هذا الإرتفاع في العوائد والأرباح إلى خدمة Amazon Web Services السحابية والتي أرتفعت بنسبة 49٪، وبلغت الإيرادات من هذه الخدمة 5.4 مليار دولار.

كشف موقع فيسبوك أن 87 مليون مستخدم تضرروا من فضيحة اختراق البيانات التي حصلت عليها شركة كامبردج أناليتيكا للاستشارات، ويزيد هذا الرقم بكثير عما تم إعلانه سابقا.
وسيدلي مؤسس فيسبوك مارك زوكربيرغ، بشهادته أمام الكونغرس الأمريكي حول الفضيحة الأخيرة الأربعاء المقبل.
وحصلت هيئة الإذاعة البريطانية (بي بي سي) على معلومات حول وجود 1.1 مليون مستخدم من بريطانيا وحدها تم استهداف بياناتهم من جانب الشركة الأمريكية.
وكان محلل البيانات الكندي كريستوفر وايلي، قد فجر مفاجأة اختراق بيانات المستخدمين على فيسبوك في مارس/آذار الماضي، وقال إن شركة كامبردج أناليتيكا حصلت على بيانات 50 مليون مستخدم تمت الاستعانة بها لصالح الحملة الانتخابية للرئيس دونالد ترامب في 2016.

اعترف مارك زوكربيرغ، مؤسس موقع فيسبوك، بأن الشبكة الاجتماعية العملاقة "ارتكبت أخطاء" بسبب فضيحة "كمبردج أناليتيكا" ، وحدث "خرق للثقة" بينها وبين مستخدميها.
وأصدر زوكربيرغ بيانا على صفحته على فيسبوك، بعد مزاعم بأن معلومات 50 مليونًا من مستخدمي فيسبوك قد أسيء استخدامها من قبل شركة الاستشارات السياسية.
وتعهد في بيانه بتقديم سلسلة من التغييرات على سياسة عمل الموقع.
وقال إن هذه التغييرات "ستجعل من الصعب على التطبيقات جمع معلومات المستخدم".
وحول تطبيق ألكسندر كوغان، الذي جمع من خلاله معلومات المستخدم لخدمة حملة دونالد ترامب إبان ترشحه للانتخابات الرئاسية، أوضح زوكربيرغ أنه حدث "خرق للثقة بين مبتكر التطبيق كوغان وشركة كمبردج أناليتيكا وفيسبوك".
ولكنه كان أيضًا انتهاكا للثقة المتبادلة بين "فيسبوك والمستخدمين الذين يشاركوننا بياناتهم".

توصلت دراسة، أشرف عليها باحثون من معهد ماساتشوستس للتقنية، إلى أن الأخبار الزائفة تنتشر على موقع تويتر بشكل أسرع، ويبحث عنها الناس أكثر من الأخبار الحقيقية.
وركزت هذه الدراسة على نحو 126 ألف إشاعة وخبر كاذب، انتشرت على موقع تويتر عبر مدة 11 عاما، لتجد أن الأخبار الزائفة جرت إعادة تغريدها من جانب البشر أكثر من روبوتات الإنترنت.
وأرجع الباحثون ذلك إلى أن الأخبار الزائفة غالبا ما تكون غير مألوفة.
وكانت أكثر القضايا التي جرى تداول أخبار زائفة عنها هي القضايا السياسية، تلتها قضايا أخرى مثل المال والأعمال والعلوم والترفيه والكوارث الطبيعية والإرهاب.

أمرت محكمة بلجيكية شركة فيسبوك بوقف تعقب الأشخاص بدون الحصول على موافقتهم.وطلبت المحكمة من الموقع إسقاط جميع البيانات التي جمعتها بشأن الأشخاص الذين لم يستخدموا الفيسبوك.
وقضت المحكمة بأن البيانات التي تجمعها فيسبوك تمت بشكل غير قانوني.وقالت الهيئة المسؤولة عن مراقبة الخصوصية في بلجيكا إن موقع التواصل الاجتماعي أخل بشروط الخصوصية من خلال وضع شفرة للتعقب تعرف باسم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز) وهي ملفات تظهر في مواقع طرف ثالث.
وقالت شركة فيسبوك إنها ستسأنف الحكم الصادر ضدها.وتواجه فيسبوك غرامات بقيمة 250 ألف يورو في اليوم إذا لم تمتثل للحكم.

قال الطبيب البريطاني، رانغان تشاترجي، إنه لاحظ كثيرا من الأدلة على وجود صلة بين اعتلال الصحة النفسية لدى الأطفال وبين استخدامهم وسائل التواصل الاجتماعي.قال الطبيب البريطاني، رانغان تشاترجي، إنه لاحظ كثيرا من الأدلة على وجود صلة بين اعتلال الصحة النفسية لدى الأطفال وبين استخدامهم وسائل التواصل الاجتماعي.وأحيل فتى، يبلغ 16 عامًا، إلى تشاترجي بعدما جرح جسده وانتهى به الحال إلى نقله لغرفة الطوارئ بالمستشفى.وقال تشاترجي: "فكرت في البداية أن أخضعه لبعض مضادات الاكتئاب، لكنني تحدثت معه، واتضح أن استخدامه وسائل التواصل الاجتماعي كان له أثر سلبي على صحته."وأشار إلى أنه جرب وسيلة بسيطة من خلال توجيه المراهق إلى محاولة التوقف تدريجيا عن استخدام وسائل التواصل الاجتماعي، وتقليل استخدامها لتبدأ بساعة واحدة فقط قبل النوم.