بينما يستعد ملايين الطلاب حول العالم لبدء عام دراسي جديد، يتجه 178 طالبا من 49 دولة إلى أجهزة الكمبيوتر للدخول في عالم دراسي افتراضي، يعتبر الأكبر والأقل كلفة عبر الإنترنت.الفكرة أطلقها شاي راشيف، وهو أستاذ جامعي يعمل في كاليفورنيا، حيث يقول إن السبب في إطلاق مثل هذه الجامعة هو توفير مصدر للتعليم للذين لم تتسن لهم الفرصة لدخول جامعات أبدا.
ومنذ فتحت هذه الجامعة الافتراضية أبوابها في أبريل/ نيسان الماضي، قام نحو ألفي شخص بتقديم طلباتهم.ويؤكد راشيف أن الجامعة بحاجة إلى 15 ألف طالب خلال السنوات الأربع المقبلة حتى تكون قادرة على الاستمرار، مشيرا إلى أن كلفة المشروع بلغت نحو ستة ملايين دولار، سيتبرع هو بمليون دولار منها.وللتسجيل في الجامعة، على الطالب أن يحمل شهادة ثانوية، ويتحدث اللغة الإنجليزية، ويدفع رسوما تتراوح بين 15 و 50 دولارا.
ومنذ فتحت هذه الجامعة الافتراضية أبوابها في أبريل/ نيسان الماضي، قام نحو ألفي شخص بتقديم طلباتهم.ويؤكد راشيف أن الجامعة بحاجة إلى 15 ألف طالب خلال السنوات الأربع المقبلة حتى تكون قادرة على الاستمرار، مشيرا إلى أن كلفة المشروع بلغت نحو ستة ملايين دولار، سيتبرع هو بمليون دولار منها.وللتسجيل في الجامعة، على الطالب أن يحمل شهادة ثانوية، ويتحدث اللغة الإنجليزية، ويدفع رسوما تتراوح بين 15 و 50 دولارا.