anfasse.orgأقدمت مجموعة تطلق على نفسها اسم الجيش الإيراني الإلكتروني على قرصنة موقع تويتر وآخر للمعارضة الإيرانية، ونشرت عليهما شعارات مناهضة للولايات المتحدة.وظل ولوج موقع العلاقات الاجتماعية مقفلا أمام زواره لما يقارب الساعتين ليلة الخميس؛ بينما لايزال موقع المعارضة موجكامب مغلقا اليوم الجمعة.
وتستخدم المعارضة الإيرانية المواقع الإلكترونية للتعبير عن احتجاجها لما تتهم به السلطات من تزوير انتخابات شهر يونيو/ حزيران.وجاء على صفحتي الموقعين المستهدفين: "هذا الموقع قد تعرض للقرصنة من قبل الجيش الإيراني الإلكتروني."وتقول الرسالة التي كتبت بإنجليزية ركيكة، إن القراصة قد قلبوا الطاولات على الولايات المتحدة التي تفرض عقوبات على إيران.وتضيف الرسالة: "إن الولايات المتحدة تعتقد أنها القيمة على شبكة الإنترنت، لكنها ليست كذلك، نحن قادرون على السيطرة على الإنترنت."

anfasse.orgاحتلت وفاة نجم موسيقى البوب الأميركي الراحل مايكل جاكسون المركز الاول في عمليات البحث على موقع ياهو دوت كوم لعام 2009 مطيحا بنجمة البوب بريتني سبيرز التي هيمنت على المركز لاربع سنوات متتالية.وساهم ذلك في الوقت نفسه في اخراج الرئيس الأميركي باراك أوباما من قائمة المراكز العشر الاولى في عمليات البحث على الانترنت.
وعلى الرغم من أزمة الكساد التي حدثت العام الماضي وجهت معظم عمليات البحث الى ما يرفه عن مستخدمي شبكة الاتصالات الدولية وهو موقع سباقات السيارات (ناسكار) والممثلة الأميركية ميغان فوكس ونجم برنامج تلفزيون الواقع كيم كارداشيان وفيلم (الشفق) وخرجت في المقابل أربع ممثلات من قائمة العام الماضي.وقالت فيرا تشان محللة التوجهات على الانترنت في شركة ياهو انه حتى يونيو/حزيران الماضي حين توفي جاكسون بجرعة دواء زائدة كان حدث تنصيب أوباما رئيسا للولايات المتحدة يهيمن على معظم حركات البحث على الشبكة الدولية.

anfasse.orgأعلنت شركة محرك البحث الالكتروني "جوجل" أنه أصبح بإمكان ناشري الصحف تحديد عدد التقارير الإخبارية التي بإمكان المتصفح الإلكتروني الاطلاع عليها مجانا عبر المحرك.ويأتي هذا التنازل بعد اتهام بعض الشركات الإعلامية لجوجل بالاستفادة من الصفحات الإخبارية على الانترنت.
وبموجب برنامج أطلق عليه اسم "برنامج أول ضربة المجاني" يمكن للناشرين الآن منع الدخول غير المحدود على المواقع الالكترونية التي يمكن الاشتراك فيها.
وسيحال المتصفحون الذي يطلعون أكثر من خمسة مقالات في اليوم إلى صفحات تطالبهم بتسديد الرسوم أو التسجيل.ويقول جوش كوهين أحد كبار مديري المحرك الالكتروني "في السابق كانت كل ضربة من المستخدم على موقع تعتبر مجانية"."أما الآن فقد طورنا البرنامج بحيث أصبح بإمكان الناشرين تحديد الاستخدام بدون تسجيل او اشتراك بحيث لا يتجاوز خمس مرات يوميا".

anfasse.orgبحثت شركة "مايكروسوفت" مع مؤسسة روبرت مردوخ الاعلامية "نيوز كورب" خطة محتملة تتضمن قيام عملاق المعلوماتية بدفع لها تعويضات مقابل سحب اخبارها عن مواقع "غوغل" بحسب تقرير صحافي.وقالت صحيفة "فايننشل تايمز" ان هذه الخطة ستولد معركة بين محركات البحث على النفاذ الى المواقع وستضغط على "غوغل" ليبدأ بالدفع مقابل محتواه.
وقال مصدر لم يكشف عن هويته ان "هدف مايكروسوفت من ذلك هو تضييق الخناق على غوغل".
الا ان هذه الخطوة قد تكون لصالح الصحف التي لم تؤسس لنفسها بعد موقعا الكترونيا يمكن الاعتماد عليه في ظل تراجع انتشارها حاليا وتدني عائداتها.واطلقت مؤسسة مردوخ نقاشا حادا بعدما اتهمت "غوغل" بـ"سرقة" قراء صحيفتها كما هددت باعاقة نفاذ محرك البحث الى محتوى الصحيفة.وكانت المؤسسة اعلنت في وقت سابق عن خطة لتصبح خدمة قراءة الصحف الكترونيا مدفوعة. واعتبر "غوغل" ان المؤسسة الاخبارية تتمتع بحرية الانسحاب من محرك البحث.

anfasseتواصل شركة "مايكروسوفت" مساعيها لاسترداد موقعها في عالم البرمجيات، فيعد أيام قليلة على طرحها لنظام التشغيل الجديد "ويندوز 7،" الذي تعتزم من خلاله تحسين صورتها المهزوزة منذ تعثر سلفه "فيستا" قدمت الشركة متصفحها الجديد "إنترنت إكسبلورر 9."
ويبدو أن "مايكروسوفت" كانت تراقب عن كثب تراجع الإقبال على النماذج القديمة من "إنترنت إكسبلورر" مقابل تقدم برامج أخرى، على رأسها "فايرفوكس" المستخدم اليوم على ربع أجهزة الكمبيوتر في العالم، إلى جانب "كروم" الذي تتيحه "غوغل" و"سفاري" الذي صممته "آبل" بشكل يتيح له العمل على نظام "ويندوز."
وقال دين هاشاموتوفيتش، مدير برنامج "إنترنت إكسبلورر 9،" إن المتصفح الجديد: "يستفيد من قوة أجهزة الكمبيوتر الحديثة بشكل لا مثيل له، ما يتيح إظهار صور ومواد مكتوبة بشكل سريع."

anfasseقال مفوض شؤون حماية المعلومات في سويسرا، هانزبيتر ثوير، إن شركة محرك البحث العملاقة "جوجل" ستواجه دعوى قضائية في بلاده بسبب المخاوف من انتهاك خدمة "ستريت فيو"، التي تقدمها الشركة، لقواعد الخصوصية في البلاد.
عبَّرت جوجل عن خيبة أملها حيال الخطوة، وقالت إنها ستسعى جاهدة لكسب القضيةوأضاف ثوير قائلا: "لا يتم إظهار العديد من الوجوه ولوحات أرقام السيارات على نحو يصعب معه تمييزها بشكل كافٍ."وأردف قائلا إنه يشعر بالقلق على وجه الخصوص بشأن أولئك الأشخاص الذين يتم إظهارهم في مواقع حساسة، كالمستشفيات والسجون والمدارس.وقال أيضا إن قضية مستوى ارتفاع الكاميرا التي تقوم بتصور اللقطات التي تُبث عبر الخدمة المذكورة تشكَّل مشكلة بحد ذاتها، وذلك لأنها تسمح بمشاهدة الأشياء من وراء الأسوار والجدران وحواجز الأشجار، الأمر الذي يعني أنه يمكن رؤية أشياء أكثر عبر خدمة "ستريت فيو" مقارنة بما يمكن أن يراه عابر السبيل العادي.

anfasseبعد تعرضها لضغط كبير من جمعيات المستهلكين والمنظمات الحقوقية بحجة خرقها لسرية مستخدميها عبر جمع بيانات البحث الخاصة بهم، قدمت شركة "غوغل" خدمة جديدة تحمل اسم "لوحة القياس" تتيح لكل مستخدم الدخول إلى قاعدة بيانات الشركة وحذف المعلومات الموجودة عنه، والتي لا يرغب في أن يعرفها أحد.
وتقدم الخدمة مجموعة المعلومات التي جمعها محرك البحث عن كل شخص من خلال الخيارات التي يستخدمها في بريد "Gmail،" أو المعلومات التي يخزنها عبر "غوغل دوكس" للطباعة، وسواها من البرامج، ما يتيح لكل شخص حرية الدخول إلى كافة البيانات دون صعوبة.ويمكن للمستخدم مراجعة أو حذف ما حفظته مواقع الشركة من ملفات مشتركة أو إحصائيات أو كلمات بحث أو صور، وكذلك يمكنه حذف ما قام بالتفتيش عنه على مواقع شريكة "لغوغل،" مثل "يوتيوب" الخاص بعرض تسجيلات الفيديو.

anfasseقال مختصون إن هناك ظاهرة جديدة بدأت تسجل في علم النفس، تتعلق بـ"جرح المشاعر الافتراضية" وذلك عندما يتعرض شخص ما للرفض على مواقع اجتماعية، مثل "تويتر" و"فيسبوك،" أو عندما يتجاهل البعض طلبه لبناء علاقات صداقة معهم ويتركونه دون رد لفترات طويلة.
ويجزم خبراء أن "ألم" التعرض للرفض "الإلكتروني" تعادل آلام الرفض على أرض الواقع، إن لم تكن تفوقها، وذلك باعتبار أن المجتمعات والمواقع الإلكترونية باتت ظاهرة منتشرة إلى درجة تجعل الجميع يعتقدون بسهولة الانضمام إليها ومصادقة مستخدميها، ما يجعل رفض طلباتهم بمثابة "صدمة" حقيقة.
وقال كيب ويليامز، أخصائي علم النفس الاجتماعي في جامعة "بوردو" إن الناس يعتبرون العلاقات التي تتم على شبكة الانترنت "سطحية ولا تتمتع بالعمق، ولكن مع تزايد الاعتماد على الوسائل التكنولوجية للتواصل، بات من المهم لكل شخص جمع أكبر عدد ممكن من الأصدقاء على شبكة الانترنت.

anfasse.orgيقول خبراء تامين اجهزة الكمبيوتر ان مزورين يجنون الملايين عبر اقناع مستخدمي الكمبيوتر بتنزيل برامج مزيفة للحماية من الفيروسات.
وتقول شركة سيمانتك ان حوالى 40 مليون شخص وقعوا ضحايا لعمليات التزييف تلك في الاشهر الـ12 الاخيرة.وعادة ما يكون تنزيل تلك البرامج المزيفة خطرا وتمكن المجرمين من الحصول على تفاصيل بطاقات ائتمان المستخدمين.وحددت الشركة 250 برنامج مزيف، ويعتقد ان المجرمين يجنون 750 الف جنيه استرليني سنويا من نشرها.
ويستخدم مروجو تلك البرامج اعلانات منبثقة على الانترنت مصممة بحيث تبدو اصلية، على سبيل المثال، باستخدام تصميم للاعلان يشبه تصميمات مايكروسوفت او غيرها من شركات البرامج الشهيرة.وتظهر تلك المنبثقات عادة عندمات ينتقل مستخدم الكمبيوتر من موقع الى اخر على الانترنت وتحذر من ان امن الجهاز في خطر.واذا ضغط المستخدم على الرسالة يتم تحويله الى موقع اخر لتنزيل البرنامج المزيف للحماية والتي يوصى بضرورتها لنظيف الكمبيوتر وذلك مقابل دفع ما قد يصل الى 60 جنيه استرليني.