تقدم وزارة الخارجية الأميركية مكافآت تصل إلى 10 ملايين دولار للحصول على معلومات عن مجرمي الإنترنت الذين يتطلعون إلى التدخل في انتخابات 2020 بتوجيه من حكومات أجنبية.
وأعلن برنامج المكافآت من أجل العدالة (Rewards for Justice)، الذي تديره دائرة الأمن الدبلوماسي، مكافآت بملايين الدولارات هذا الأسبوع، على أمل تحديد المتسللين قبل محاولتهم قلب انتخابات 2020.

يقول الديمقراطيون إن شركات غوغل، أمازون، فيسبوك وآبل تسحق منافسيها، يقول الجمهوريون إن هذه الشركات الأربعة تفرض رقابة علينا. حاول المسؤولون الأمريكيون يوم الأربعاء 29 يوليوز الأخير تلخيص سنوات من الإحباط تجاه الشركات التي تهيمن على الإنترنت.
وهكذا تقرر أن يدلي مساء يوم الاربعاء الرؤساء التنفيذيون لكبريات شركات التكنولوجيا في العالم، سوندار بيشاي من غوغل ومارك زوكربيرج من فيسبوك وجيف بيزوس من أمازون وتيم كوك من آبل، بشهاداتهم في جلسة عن بعد حول مكافحة الاحتكار.

قالت 3 مصادر مطلعة إن الرئيس الأميركي دونالد ترامب وافق فقط على السماح لشركة مايكروسوفت (Microsoft) بالتفاوض على الاستحواذ على تطبيق تيك توك (TikTok) لمقاطع الفيديو القصيرة، إذا استطاعت التوصل إلى صفقة خلال 45 يوما.
وتمثل هذه الخطوة تحولا في موقف ترامب، وقد دفعت عملاق التكنولوجيا مايكروسوفت لإعلان اهتمامها بإتمام صفقة الاستحواذ على تطبيق التواصل الاجتماعي، في خطوة قد تغذي التوتر في العلاقات الأميركية الصينية.

حذر خبراء أمنيون مستخدمي الأجهزة التي تعمل بنظام أندرويد من خدمة مراسلة جديدة خطيرة يبدو أنها صُممت للتجسس سرا على مستخدميها الذين يعتقد أن غالبيتهم ممن يتحدثون اللغة العربية.
وتسوق خدمة المراسلة الشائعة المعروفة باسم "ويلكوم شات" (Welcome Chat) نفسها، من خلال قدرتها على إرسال "اتصالات آمنة"، ولكن الباحثين في شركة إيسيت (ESET) للأمن السيبراني اكتشفوا أنها تخزن بهدوء الرسائل النصية والصور وغيرها، على موقع متاح مجانا عبر الإنترنت، حيث يمكن للمجرمين الإلكترونيين رؤيتها أو سرقتها بسهولة.

بعد أن حظرت الحكومة الهندية 59 تطبيقا مملوكا لشركات صينية الأسبوع الماضي، يكافح تطبيق مؤتمرات الفيديو "زوم" (Zoom) لإقناع الهنود على وسائل التواصل الاجتماعي أن التطبيق أميركي وليس صينيا.
وحاول فيلشامي سانكارلينجام رئيس المنتجات والهندسة في زوم توضيح المعلومات الخاطئة حول بلد منشأ الشركة التي ذكر أن مقرها الولايات المتحدة.
وقال أيضا "ندرك أنه بينما نواصل تقديم أنفسنا إلى السوق الهندية، كان هناك بعض الارتباك حول صلة الشركة بالبلد الأم. زوم أميركية، يتم تداولها علنا بالسوق المالي الأميركي ناسداك (NASDAQ)، تأسست (هناك) ومقرها سان خوسيه، كاليفورنيا. ومثل العديد من شركات التكنولوجيا العالمية، لدى زوم مكاتب بالصين تديرها شركات تابعة للشركة الأم".

يصعّد قراصنة مقرهم روسيا هجماتهم الإلكترونية على شركات أميركية كبيرة، سعياً إلى شلّ شبكات حواسيبها في حال عدم تلبية طلباتهم بدفع فدية من ملايين الدولارات، وفق ما حذّر باحثون في مجال الأمن.
وكانت شركة الأمن المعلوماتي "سيمانتك" قد أعلنت، يوم الخميس، أنها حددت 31 هدفاً على الأقل في الولايات المتحدة، بينها ثماني شركات على قائمة مجلة "فورتشن" لأكبر 500 شركة. وقال فريق "سيمانتك"، المملوكة من "برودكوم"، في تحذيره "يبدو أن المهاجمين الذين يقفون وراء هذا التهديد متمرسون ولديهم خبرة وقادرون على اختراق بعض أكثر المؤسسات حماية وسرقة بيانات والتحرك بسهولة عبر شبكاتها. وهكذا فإن (ويستد لوكر) هو برنامج خطير جداً من برامج الفدية".

أعلن عملاق التواصل الاجتماعي تيك توك عن خطط، لتكليف مئات الخبراء والمؤسسات لإنتاج محتوى تعليمي للمنصة.
الجامعات والجمعيات الخيرية من بين أولئك الذين سيحصلون على أموال، لإنشاء محتوى خصيصا للتطبيق.
وقال أحد الخبراء إن هذا التوجه الجديد يمكن أن يكون جذابا بالنسبه لاتجاه التعلم المصغر.
وتم تثبيت تطبيق تيك توك أكثر من ملياري مرة، على نظامي تشغيل الهواتف الذكية iOS و Android منذ إطلاقه عالميا في عام 2017. ويسمح التطبيق للمستخدمين بإنشاء مقاطع فيديو، تصل مدتها إلى 15 ثانية، مع وجود موسيقى في الخلفية.

شارك جيف بيزوس مؤسس أمازون ومديرها التنفيذي رسالة بريد إلكتروني بذيئة يقول إنه تلقاها من "عميل عنصري غاضب"، وهو شخص وصفه بيزوس بأنه "نوع العميل الذي يسعدني أن أخسره".
ووصف الملياردير مرسل الرسالة الإلكترونية -التي بعثها على ما يبدو رجل يدعى ديف وتم فيها تغطية اسمه الأخير، منتقدا فيها بيزوس لدعمه حركة "حياة السود مهمة"- بأنه "مريض"، وذلك في منشور على إنستغرام مساء أول أمس الأحد، قائلا إن هذا الشخص هو "نوع العميل" الذي سيكون "سعيدا بخسارته".
وتحتوي رسالة البريد الإلكتروني الخاصة بالعميل -التي أدرجها بيزوس في حسابه على إنستغرام- على إهانات بذيئة وعنصرية، وتقول إن قرار أمازون بإظهار التضامن مع المتظاهرين "سوف يدمر شركة بيزوس".

أعلنت شركة يوتيوب إطلاق ميزتها الجديدة أقسام الفيديو (Video Chapters) التي تستخدم الطوابع الزمنية التي يُضيفها منشئو المحتوى إلى مقاطع الفيديو الخاصة بهم.
وتهدف الميزة الجديدة -الذي بدأت يوتيوب في اختبارها منذ أبريل/نيسان الماضي- إلى السماح للمشاهدين بالانتقال بسرعة وسهولة إلى القسم المراد مشاهدته من الفيديو، أو إعادة مشاهدة قسم من الفيديو.
والآن أصبحت ميزة أقسام الفيديو متاحة عبر الأجهزة المكتبية والمحمولة العاملة بنظامي "أندرويد، أي أو إس". وستفعل الميزة تلقائيا إذا أضاف منشئو المحتوى معلومات القسم إلى وصف الفيديو، مع سطور توضح الطوابع الزمنية لكل قسم وعنوانه، بحيث يرى المستخدم عند تمرير المؤشر عنوان ذلك الفصل.