بعد أن وضعتها الولايات المتحدة على القائمة السوداء التجارية وحرمتها من استخدام نظام تشغيل أندرويد؛ طورت الشركة الصينية هواوي (HUAWEI) نظام تشغيل استثنائيا جديدا بديلا عن نظام التشغيل الذي طورته "غوغل" (google).
وفي المقابلة التي نشرتها معه مجلة "لوبوان" (Le Point) الفرنسية؛ أشار وانغ تشينغلي -رئيس قسم الذكاء الاصطناعي في شركة هواوي التي تشغل 190 ألف موظف- إلى نظام "هارموني أو إس" (HarmonyOS) الذي سيتوفر تدريجيا على العديد من المنتجات الرئيسية، مثل جهاز الكمبيوتر " هواوي مايتبوك إكس برو" (HUAWEI Matebook X Pro) أو ساعة "ووتش 3" أو سماعات "فريبودس".

اعتبر تقرير جديد -نشرته صحيفة "ديلي ميل"- لشركة تخزين سحابي مقرها سويسرا، أن تطبيق الصحة "فت بت" (Fitbit) هو أسوأ تطبيق للهواتف الذكية يمكن استخدامه إذا كانت البطارية ضعيفة.
وحللت شركة التخزين السحابي "بي كلود" (pCloud)، 100 من أكثر التطبيقات شيوعا وبحسب الميزات التي تقدمها والتي تستنزف بطارية هاتفك.
وقد وجدت الشركة أن أسوأ تطبيقات من حيث استنزاف البطارية، هي "فت بت" و"فيريزون" (Verizon)- تطبيق لمزود خدمة الاتصالات في الولايات المتحدة- والتي كانت في أعلى القائمة برصيد 92 من 100، تليها "أوبر" (Uber) و"سكايب" (Skype).

حذّر خبراء من شركة "تشك بوينت" (Check Point) المتخصصة في أمن البيانات من وجود ثغرة في شرائح "الموديم" التي طورتها شركة كوالكوم (Qualcomm)، والتي قد تؤثر على خصوصية هواتف أندرويد (Android) حول العالم.
وتبعا للمعلومات المتوفرة، فإن الثغرة -التي تحمل الرمز "سي في إي-2020-11292" (CVE-2020-11292) اكتشفت داخل شرائح "الموديم" التي طورتها كوالكوم لمعالجات الهواتف العاملة بأنظمة أندرويد. والخطير في الأمر -تبعا للإحصاءات- أن هذه الثغرة قد تؤثر على أكثر من مليار جهاز أندرويد حول العالم من فئات تمتد من الجيل الثاني (2G) القديمة وحتى أجهزة الجيل الخامس (5G) الحديثة. 

قالت شركة فريزون للاتصالات (Verizon Communications)، اليوم الاثنين، إنها وافقت على بيع منصتي "ياهو" (Yahoo) و"إيه أو إل" (AOL) لشركة الأسهم الخاصة "أبولو غلوبال مانجمينت" (Apollo Global Management) مقابل 5 مليارات دولار.
وفي بيان، قالت فريزون إن عملية البيع تشمل أعمال تكنولوجيا الإعلان الخاصة بالشركة، وإنها ستحتفظ بحصة 10%.
الصفقة أحدث منعطف في تاريخ اثنين من أوائل رواد الإنترنت. فقد اعتادت "ياهو" أن تكون الصفحة الأولى لمستخدمي الإنترنت، حيث كانت تقوم بفهرسة مواقع الويب الجديدة التي ظهرت أواخر التسعينيات. وكانت "إيه أو إل" في يوم من الأيام الخدمة التي اعتاد معظم الناس على استخدامها للاتصال عبر الإنترنت.غير أنه تم استبدال كلتيهما في النهاية بشركات ناشئة أكثر ذكاءً، مثل غوغل (Google) وفيسبوك (Facebook) رغم أن "ياهو" و"إيه أو إل" لا يزالان ينشران مواقع الويب التي يتم تداولها بشكل كبير مثل "ياهو سبورت" (Yahoo Sports) و"تيك كرانش" (TechCrunch).

أصبح العديد من مستخدمي الإنترنت في عام 2020 أذكى من أي وقت مضى بشأن ما شاركوه أو لم يشاركوه على وسائل التواصل الاجتماعي، لكن الحياة العصرية تتطلب تقريبًا التعامل مع هذه الوسائل بطريقة ما.
كيف يعطي المستخدمون بياناتهم الشخصية لهذه المواقع؟ وكيف يمكن استخدامها ضدهم؟
للعثور على الإجابة، جمع موقع "ستاكر" (Stacker) قائمة من 10 أنواع معلومات يعطيها المستخدمون طوعا لشركات التواصل الاجتماعي.
ما تُظهره هذه المعلومات هو أن كل شيء يتم عبر الإنترنت، بدءًا من ما يتم النقر عليه إلى طول مدة الاطلاع على الصفحة، وهذه تعتبر معلومات ذات قيمة للأشخاص الذين يبيعون تلك البيانات.

اتهمت إيران إسرائيل رسميا بتنفيذ الهجوم على منشأة نطنز النووية، وتعهدت بالانتقام، وأكدت هيئة الطاقة الذرية الإيرانية أن تخصيب اليورانيوم بالمنشأة لم يتأثر، كما أعلنت أنها حددت منفذ عملية التخريب وجاري البحث عنه، بحسب ما نقله موقع "نور نيوز" الإيراني.يتضح من هذه المعلومات أن إيران متأكدة من تعرض منشأتها النووية لعمل تخريبي إلكتروني، كما أن اتهامها الرسمي يعني أن لديها معلومات جيدة لتوجيه أصابع الاتهام لإسرائيل.وتشير التقارير إلى أن الحادث الذي وقع في المنشأة النووية ناتج عن انقطاع شبكة الكهرباء التي تغذي أجهزة الطرد المركزي الجديدة والتي تم تثبيتها قبل يوم واحد من وقوع العطل.
ونستنتج من حديث المتحدث باسم الخارجية الإيرانية سعيد خطيب زاده أن الحادث لم يخلف ضحايا بشرية أو بيئية، لكنه أشار إلى أنه كان من الممكن أن يؤدي إلى ما وصفها بكارثة وجريمة ضد البشرية.

طور باحثون نظاما جديدا للإنذار المبكر للمركبات ذاتية القيادة باستخدام الذكاء الاصطناعي القادر على التعلم من آلاف سيناريوهات المرور الحقيقية.
ووفقا لدراسة جديدة تم تنفيذها مع مجموعة "بي إم دبليو" (BMW)، ونشرت في مجلة "آي إي إي إي" (IEEE) لأنظمة النقل الذكية، يمكنك قريبا ركوب سيارة ذاتية القيادة وبالضغط على زر القيادة باستخدام الذكاء الاصطناعي لتنجو من حوادث مميتة؛ لأنه سيتم تحذيرك قبل الحادث بـ7 ثوانٍ، وهي مدة كافية جدا لاتخاذ قرارات سريعة يمكنها أن تنقذ آلاف الأرواح.
وبحسب الدراسة، التي استعرض نتائجها موقع "إنترستينغ إنجنيرينغ" (interesting engineering) يمكن للذكاء الاصطناعي القيام بهذه التنبؤات بدقة تزيد عن 85%، حيث يتوقع نظام الذكاء الاصطناعي للإنذار المبكر السيناريوهات الحرجة.
تعاون فريق البحث مع البروفيسور إيكيهارد شتاينباخ، رئيس تكنولوجيا الوسائط وعضو مجلس إدارة مدرسة "ميونخ للروبوتات وذكاء الآلة" (MSRM )، وجربوا منهجا جديدا لحل مشكلة سلوك مروري غير متوقع.
وأخذوا بعين الاعتبار السيناريوهات التي يتحكم فيها سائق بشري؛ لأن السائق لا يحبذ القيادة الذاتية لأسباب تتعلق بالسلامة.
يستخدم النظام الجديد كاميرات وأجهزة استشعار لالتقاط الظروف المحيطة، وتسجيل بيانات حالة السيارة بما في ذلك حالة الطريق، والرؤية، وزاوية العجلة، والطقس، والسرعة.
يتكيف نظام الذكاء الاصطناعي، الذي يستخدم "الشبكة العصبية المتكررة" (RNN)، لتحديد الأنماط في البيانات. وعندما تظهر سيناريوهات فريدة لا يمكن لنظام التحكم التعامل معها من تلقاء نفسه، سيتم تنبيه السائق مسبقا إلى أي موقف يحتمل أن يكون خطيرا.
وقال تقرير لموقع "تيك إكسبلور" (TechXplore) وفق ما نقل عنه موقع إنترستينغ إنجنيرينغ، "لجعل المركبات أكثر استقلالية، تدرس العديد من الأساليب المستخدمة حاليا ما تفهمه السيارات عن حركة المرور، ثم تحاول تحسين النماذج المستخدمة فيها".
وأضاف "لكن الميزة الكبيرة لتقنيتنا أننا نتجاهل تماما ما تفكر فيه السيارة. وبدلا من ذلك، نقصر أنفسنا على البيانات بناء على ما يحدث بالفعل، ونبحث عن الأنماط. بهذه الطريقة، يكتشف الذكاء الاصطناعي المواقف الحرجة، التي قد لا تكون السيارة قادرة على التعرف عليها، أو لم تكتشف بعد".
ووفق شتاينباخ، فإن النظام الذي طوروه يقدم "وظيفة أمان تعرف متى وأين توجد نقاط الضعف في السيارات".
ويمكن لبيانات الذكاء الاصطناعي المخزنة مركزيا تمكين أساطيل كاملة من السيارات ذاتية القيادة من التكيف، وقد اختبر فريق البحث ومجموعة بي إم دبليو تقنية الذكاء الصناعي الجديدة مع مركبات القيادة المستقلة الأخيرة على الطرق العامة، وقاموا باختبار ما يقرب من 2500 سيناريو، حيث كان على السائق أن يتحكم يدويا بعد تنبيهه.
ووفقا للدراسة، كان الذكاء الاصطناعي قادرا بالفعل على التنبؤ بسيناريوهات قد تكون حاسمة بدقة تزيد عن 85%، وحتى قبل الحادث بـ7 ثوان.
وقال كريستوفر كون، أحد مؤلفي الدراسة "في كل مرة يظهر فيها موقف حرج محتمل في اختبار قيادة، نقوم بجعله مثالا جيدا لتدريب جديد". وهذا يعني أن هناك حاجة إلى كميات كبيرة من البيانات الجديدة؛ نظرا لأن الذكاء الاصطناعي يمكنه فقط التعرف على السيناريوهات التي واجهها من قبل والتنبؤ بها.
وأضاف أنه بمجرد جمع ما يكفي من البيانات، يتم عمليا توليد بيانات جديدة من تلقاء نفسها. ويتيح التخزين المركزي للبيانات تجميع كل هذه السيناريوهات، ومع كل سيناريو للموت الوشيك أثناء النقل يتم تخزينه يتعلم الأسطول بأكمله كيفية تلافي هذا الموقف في المستقبل.

 

 

 

اكتشف الباحثون جزءا جديدا متقدما من برمجية ضارة تعمل على أنظمة أندرويد (Android) وتبحث على المعلومات الحساسة المخزنة على الأجهزة المصابة وترسلها إلى الخوادم التي يتحكم فيها المهاجمون.
وذكرت شركة الأمن زمبيريم (Zimperium) يوم الجمعة أن باحثيها قالوا إن هذه البرمجية تتنكر في شكل تحديث للنظام ولكن يجب تنزيله من متجر تابع لجهة خارجية، في حين أنه في الواقع حصان طروادة (برمجية خبيثة يتم تصميمها من قبل المخترقين والقراصنة لتبدو على شكل ملف أصلي) ويمكن الوصول إليه عن بُعد حيث يتلقى الأوامر وينفذها من خادم التحكم لدى المهاجمين. ويوفر منصة تجسس كاملة الميزات تؤدي مجموعة واسعة من الأنشطة الضارة.

أعلنت شركة مايكروسوفت (Microsoft) أن ميزة "باوربوينت بريزنتر كوتش" (PowerPoint Presenter Coach) -التي تساعدك في ممارسة العروض التقديمية- متاحة الآن عبر جميع المنصات.
وتم تقديم الميزة للمرة الأولى من خلال نسخة الويب من باوربوينت (PowerPoint) وقد استخدمها كل من الطلاب والمهنيين ليقدموا عروضا أكثر ثقة.
ويمكنك الآن استخدام هذه الميزة عبر جميع المنصات، بما في ذلك الويب وويندوز (Windows) وماك (Mac) وأندرويد (Android) و"آي أو إس" (iOS) متى وأينما احتجت إليها، أثناء التنقل، أو في المنزل.
وتستخدم "بريزنتر كوتش" الذكاء الاصطناعي لمساعدة أي شخص لتحسين عروضه التقديمية، حيث تعد حاليا مهارات العروض التقديمية أكثر أهمية من أي وقت مضى، خاصة في بيئة العمل والتعلم الهجينة.