أعود.. كلما صرخ في وجهي الليل
تشرعني العتمات و النوافذ الخلفية
رأسي خارطة من الكمائن و الفخاخ
يداي بيارق للصمت
نصفان لقافية نيئة هما يداي...
و صوتي مثقل بالطرق الشامتة
أمرق من صرير الأبواب
فأصبح وديعا مثل سلحفاة
تماما كالهذيان أسأل:
هل أخطأت حين أتيت في الزمن الموافق للغياب؟
راوغتني الطاولات
تشرعني العتمات و النوافذ الخلفية
رأسي خارطة من الكمائن و الفخاخ
يداي بيارق للصمت
نصفان لقافية نيئة هما يداي...
و صوتي مثقل بالطرق الشامتة
أمرق من صرير الأبواب
فأصبح وديعا مثل سلحفاة
تماما كالهذيان أسأل:
هل أخطأت حين أتيت في الزمن الموافق للغياب؟
راوغتني الطاولات