ينسحب الصمت
في ظلي ...يماما بريا وقبرات
ومن غربة الحنين
يعود دمي
نحو ربوته الأخيرة
يتأبط هزيمته ...
وعلى المقعد الخشبي القديم
بلا حقيبة...
ينام المسافر
نسيه موعد الغرام
على حافة المدينة...والحبيبة
في ظلي ...يماما بريا وقبرات
ومن غربة الحنين
يعود دمي
نحو ربوته الأخيرة
يتأبط هزيمته ...
وعلى المقعد الخشبي القديم
بلا حقيبة...
ينام المسافر
نسيه موعد الغرام
على حافة المدينة...والحبيبة