قرأت في جريدة عربية ، تسكن في بحار صمت الأرصفة الفوارة ، الخبر الأزرق التالي:
"مرحى بزورق الشمس الآتي صديقا بين أمواج هذا البحر المشتهاة .."
ثمة كائنات قبلية ، تلهث صادقة ، وراء إنجاح التنمية المخزنية .
لا شك أن أوراش الإفلاس الاجتماعي ، التي تعرفها العديد من بؤر الخريطة، في غاية الأهمية ، بالنسبة لرعاة الرمال المشروخة الوجه ، و كذلك بالنسبة لحراس غابة الرماد الغاضبة ، التي طرح صمتها الحزين ، هذه المرة دون عادتها،أكثر من سؤال.
هي كائنات محلية ، منسوجة ألوانها و روائحها ، من تراب الأجساد الوطنية ، و أفكارها الشعبية ، لامحالة صنعتها الرياح القادمة من داخل مربعات جلالة الصرة الجائعة . أما عن أعضائها الكرام، فحدث بلا حرج .
هم من الفئة القنوعة فقط ، بامتصاص نفايات موائد الأشجار السامقة .لنقل هي نحلات بلا هوية ،تلسع و تزداد امتدادا في هرم الحياة ، رغم تجذر حروفها الحمراء ، في أعماق وجدان بحرنا القديم ، و الذي مافتئ يرمم موجه العاتي،ليبدأ السباق ، بلباس الصراع الأجدى ، ضد مملكة الخفافيش ، التي لا تحسن ، في لعبة الرفع و الجر،سوى تحريك آليات لغة عقيمة ، يرعاها الزلزال ، و وراء أدغال الكواليس يخرجها الشيخ الأعمى ، في أحضان مريديه المقنعين برذاذ الصباح المزيف .
"مرحى بزورق الشمس الآتي صديقا بين أمواج هذا البحر المشتهاة .."
ثمة كائنات قبلية ، تلهث صادقة ، وراء إنجاح التنمية المخزنية .
لا شك أن أوراش الإفلاس الاجتماعي ، التي تعرفها العديد من بؤر الخريطة، في غاية الأهمية ، بالنسبة لرعاة الرمال المشروخة الوجه ، و كذلك بالنسبة لحراس غابة الرماد الغاضبة ، التي طرح صمتها الحزين ، هذه المرة دون عادتها،أكثر من سؤال.
هي كائنات محلية ، منسوجة ألوانها و روائحها ، من تراب الأجساد الوطنية ، و أفكارها الشعبية ، لامحالة صنعتها الرياح القادمة من داخل مربعات جلالة الصرة الجائعة . أما عن أعضائها الكرام، فحدث بلا حرج .
هم من الفئة القنوعة فقط ، بامتصاص نفايات موائد الأشجار السامقة .لنقل هي نحلات بلا هوية ،تلسع و تزداد امتدادا في هرم الحياة ، رغم تجذر حروفها الحمراء ، في أعماق وجدان بحرنا القديم ، و الذي مافتئ يرمم موجه العاتي،ليبدأ السباق ، بلباس الصراع الأجدى ، ضد مملكة الخفافيش ، التي لا تحسن ، في لعبة الرفع و الجر،سوى تحريك آليات لغة عقيمة ، يرعاها الزلزال ، و وراء أدغال الكواليس يخرجها الشيخ الأعمى ، في أحضان مريديه المقنعين برذاذ الصباح المزيف .